افتتاح موفق جميل ما تكتبين
افتتاح موفق جميل ما تكتبين
المهاجر ...حفظك ربي اخي ...الجمال يزداد بتواجدك هناالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهاجر الزيدي
ويحفظ الجميع ان شاء اللهالمهاجر ...حفظك ربي اخي ...الجمال يزداد بتواجدك هنا
شكرآ كله من ذوقج
مبارك الافتتاح حظاا موفق
سأتابع أكثر
محمد الوليد ...انرت المدونة اخي ...حفظك ربي ..اتمنى لك متابعة ممتعة ..
, حيل احبك يابعد كل راحتي
انت كلشي بدنيتي المومالتي
ما اريدك تبتعد مني بحلم
ولا اريدن منك بيوم انثلم
كمت احسنك هلي
اكثر ويشهد علي
هواي وياك استقرت حالتي
انت كلشي بدنيتي المومالتي
مرينه بشارعكم
الله يافقار كم استمتع بقراءة اشعارك الجميلة ....لك مني خالص الود والاحترام سيدي ...نورت وشعشعت المدونة بتواجدك
اهداف الثورة الحسينة من خطب الامام "عليه السلام"
أرسل الامام الحسين ( عليه السلام) مع مسلم بن عقيل كتابا إلى أهل الكوفة حدّد فيه رسالة الإمامة بما يلي: ((..فلعمري ما الإمام إلاّ العامل بالكتاب، والآخذ بالقسط، و الدائن بالحق، والحابس نفسه على ذات الله والسلام..))
(حياة الإمام الحسين بن علي:340).
التعديل الأخير تم بواسطة شذى الربيع ; 29/January/2016 الساعة 4:01 pm السبب: حذف رابط خارجي
مسلم بن عقيل سفير الامام الحسين (عليهما السلام)
ابن عم الامام الحسين (عليه السلام) وكان معروفاً بنبله ومرءته ارسله سيد الشهداء الى الكوفة كي يأخذ البيعة له من الناس ...
وفي النصف من شعبان توجه مسلم الى الكوفة ودعا الناس الى مبايعة الحسين (عليه السلام) فبايعه حوالي (18) الف من اهلها ...
وكان الموقف يُسجل لصالح مسلم بن عقيل في أخذ البيعة ولأن كان الوالي ( النعمان بن بشير) ...
وحينما علم يزيد بوضع الكوفة ونصرتهم للأمام الحسين (عليه السلام) عين ابن زياد والياً عليها حتى بطش بمن اعطى البيعة وارهبهم وبذلك طورد مسلم بن عقيل من قبل ابن زياد لعنه الله حتى توارى عن انصاره لكنه استطاع العثور على موضع اختفائه بواسطة جواسيسه ...
ولقد كان هاني بن عروة احد من الموالين الذين كان يخفيه في داره ... عندها أضطر مسلم الى أعلان ثورته قبل موعدها المقرر حتى حاصر ابن زياد في قصر الإمارة حتى استشهد من قصر الامارة بعد ان حز رأسه ورماه ابن زياد من فوق قصر الأمارة وأرسل رأسه مع راس هاني بن عروة الى يزيد فاستشهد عليه السلام يوم 8 من ذي الحجة عام 60 هـ في يوم عرفه وقبره في الكوفة ...
ثم أن الحسين عليه السلام سار قاصداً لما دعاه الله إليه، فلقيه (199) الفرزدق، فسلم عليه وقال: يابن رسول الله كيف تركن إلى أهل الكوفة وهم الذين قتلوا ابن عمك مسلم بن عقيل وشيعته؟
وحينما علم الامام الحسين عليه السلام خبر شهادة مسلم استعبر باكياً، ثم قال: «رحم الله مسلماً، فلقد صار إلى روح الله وريحانه وتحيته ورضوانه، أما أنه قد قضى ما عليه وبقي ما علينا»، ثم أنشأ يقول:
«فإن تكن الدنيا تعد نفيسة * فإن ثواب الله أعلا وأنبل
وإن تكن الأبدان للموت أنشئت * فقتل امرءٍ بالسيف في الله أفضل
وإن تكن الأرزاق قسماً مقدراً * فقلة حرص المرء في السعي أجمل
وإن تكن الأموال للترك جمعها * فما بال متروك به المرء يبخل»
الملهوف على قتلى الطفوف
تأليف : بن طاووس
التعديل الأخير تم بواسطة شذى الربيع ; 29/January/2016 الساعة 4:01 pm