المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمت عاشق
السنه والشيعة الحقيقون متحدين
فهم من فهموا الاسلام حقا
اما من يقتل الشيعه او السنه فهم
دخلاااااء
لاينتمون لاي حزب ...
فمن يقتل الشيعه ويفجرهم
هم حمقی .. اللذين صفقوا من قبل لصدام حسين
واليوم لامريكا واسرائيل وال سعود
وهم مايدعون بلوهابية ..
فلا تخلط الامور يااخي
شكرا لمرورك سيدتي
وقبل الاجابه قد احطت لك بالون الاحمر هذا العباره التي لم افهمها بنسبه لخلط الامور اي امور تعنين كل ماذكرته عن القاده والذين حكمو العراق من كل الاطراف سنيه كانت ام شيعيه ام كرديه فاذا كنتي انتي مؤيده للحكومه التي نحن فيها هذا رائيك ونحن نحترمه ولكن ليس معناه اننا قد خلطنا الاوراق
سيدتي الكريمه
إن ما عاناه الشعب العراقي قبل الاحتلال, وما يعانيه بعده, يبين ان درجة غباء الطغاة تتباين وفقا للمكان والزمان والأفراد. فإذا قارنا بين طاغية مُخّير( صدام حسين ) وآخر مُسّير( نوري المالكي ) لوجدنا ان الأول لم يتوقف عن قمع, وظلم, واضطهاد, وزج أبناء الشعب في حروب عبثية مجنونة ومدمرة, ما كان لعاقل ان يخوض غمارها, أو يقبل بدمارها.
وعلى الرغم من توفر العديد من خيارات التقارب والتعاون مع القوى السياسية والدينية الوطنية, إلا أن صدام حسين قد فضل وضع العوائق, ونصب أعواد المشانق, بدلا من الحوار اللائق.
أما بالنسبة لنوري المالكي, فإنه ككل الذين جاء بهم الاحتلال, لا يملك غير خيار تنفيذ ما يُطلب منه, مقابل ضمان بقائه المذل في سلطة الاحتلال ( ابقوني, وخذوا ما تشاؤون ). وقد فرَط المالكي كصدام, بفرص التفاهم مع الأنام, وآثر لغة القوة والصِدام, والتهديد والوعيد والأنتقام, تارة من "أيتام صدام", وتنظيم القاعدة الهدام, وتارة من "قوى الظلام", وهي حجج سخيفة وأوهام, يروج لها أعوان النظام, قد تُقنع المرجعية والكاكا مام, ومن تشبث بالعَم سام, لكنها لن تلق اهتمام, فالشعب قد خبر اللئام, ولن يخدعه عسل الكلام, ولا زبد وعود الطغام