هل نفتحها ثانيةً بوابات الصمت . . ؟
وندخلها الى الأبد قلعة الصمت ؟
هل علينا أن نقيم هناك
نبني مدناً سياحيةً
للتخاذل
نستجم
نسترخي
نبتعد عن المواجهة
نغرق في الرمل
لنعالج عجز ألسنتنا
ان تتحرر
لتقول كلمة حق . .
فقط
من أجل الحق!؟
أم إننا نخاف
إن هي فعلت
ان يأتي دور أيدينا
لتحركَ ساكناً
من اجل نصرته
فترتعش
و
تفشل في الاختبار !