احد العلماء المسلمين البارزين الزهراوي
نبذة عن الكيمياء الحيوية
الكيمياء الحيوية هو علم يدرس كافة التحولات الكيميائية و الحيوية في جسم الإنسان من هضم و امتصاص و تحولات الطاقة و أيضا يدرس الأمراض و الأدوية و الطرق العلاجية بالإضافة إلى الفيروسات و الميكروبات و كيفية تفاعلها في الجسم ، ببساطة هو علم و اسع و شامل لكل ما تريد معرفته عن دواخل الجسم البشري بشكل خاص و للكائنات الحية عموما.
أقسام الكيمياء الحيوية
إن هذا العلم متشعب ومتفرع و له علاقة بعلوم أخري كثيرة منها:
* التحاليل الطبية
* الأدوية
* الأمراض
* هضم المواد داخل جسمالإنسان
* الأنزيمات
* كيمياءالطاقة
* كيمياءنباتات و عملية التمثيل الضوئي
* سوائل الجسم
* الهرمونات
*الفيتامينات
* السموم
* التغذية
* مناعةالجسم
* التطبيقية
* الكيمياءالحيوية الوراثية
أبحاث
دراسات عن إسترجاع وإعادة تكرير زيوت التزييتالمستعملة
اسم البحث
محمد فرحات على + عبد الله جعفر الحمداناسم الباحثجامعه الملك فهد للبترول والمعادنالجهة
إستهدف هذا المشروعبشكل عام تطوير الزيوت المستعملة بهدف إعادة إستعمالها. وتضمنت أهداف المشروعالخاصة، إحصاء مصادر الزيوت المستعملة وتقييم جودتها ، وتطوير طرق فعالة لإعادةتكرير الزيوت المستعملة ، وإيجاد متطلبات لمواصفات الزيوت المستعملة والمرتجعة، وتطوير برنامج معاينة الخدمة لمحركات السيارات ، ودراسة الإمكانية الإقتصادية لبعضطرق إعادة التكرير التجارية. جمعت عينات الزيوت المستعملة من أماكن تغييرها وكانتالعينات تمثل الزيوت المستعملة في ظروف القيادة لكل من فصلي الشتاء والصيف. عرضتالخصائص الطبيعية والكيميائية للمقارنة بينها وقد أظهرت هذه العينات التوافق الكبيرإلى حد ما ، ماعدا كمية الرصاص الناتج من تخفيف الوقود بالمحرك والمعتمد على ظروفالتشغيل وعمر المحرك. طبقت الطرق الخمس التالية لإسترجاع الزيوت المستعملة من أجلالحصول على زيت مسترجع بالحجم المختبرى :
1 - طريقة الطفلة - الحامض.
2 - طريقة المعالجة بالصودا الكاوية.
3 - طريقة الكحولالأليفاتى - الحامض .
4 - طريقة الطفلة - التقطير لمكتب المناجم الأمريكية.
5- طريقة المحلول المروق لمكتب المناجم الأمريكية. وتم إستخدام كل طريقةعلى حده لإنتاج كمية من الزيت تكفى للفحوصات المخبرية وذلك لتقدير الجودة النوعيةلهذه الزيوت ، كما طور برنامج معاينة الخدمة للمحرك حيث أخذت عينات الزيوت منمحركات السيارات حسب جدول زمنى يعتمد على عدد ساعات التشغيل أو الأميال المقطوعة. وقد فحصت هذه العينات في المختبر بأسرع وقت وأختيرت الفحوص المناسبة لهذا البرنامج. وقد وجد أن 42 مليون جالون زيت مرتجع سنوياً تعمل على تشغيل 500,000 سيارة. وقدأختبرت الطرق التقنية لكل من مينكن ، موهاوك (Meinken, Mohawk) وكذلك كى.تى.آى (KTI) من أجل دراسة الجدوى الإقتصادية والتقنية لإسترجاع الزيوت المستعملة وقد تمتحليل مكسب كل طريقة وقورنت نتائجها .
دراسات بيوكيميائية لتأثير بعض أنواع عسل النحلعلى سرطان الكبد
اسم البحث
وداد مخضور وارد البشرياسم الباحثوزارة التربية والتعليم - شئون تعليمالبناتالجهة
يهدف البحث لدراسةالتأثيرات البيوكيميائية المختلفة للأنواع الثلاثة المختارة من عسل النحل على حالةسرطان الكبد الناشئ عن أفلاتوكسينB1 ويتضمن هذا البحث:- اختيار ثلاثة أنواع من عسلالنحل وهي:- عسل نبات السدر، عسل نبات البرسيم الحجازي، عسل نبات الحبة السوداء. الجزء الأول:- تقسم فئران التجارب البيضاء إلى اربعة مجموعات كل مجموعة تحتوي على 30 فأراً. تعطي المجموعات الثلاث الأولى كل واحدة منها نوع من أنواع العسل السابقةالذكر. أما المجموعة الرابعة فتترك طبيعية ويستمر ذلك لمدة 14يوم نبدأ بعدها بالحقنبمادة أفلاتوكسين B1 لإحداث مرض سرطان الكبد لدى جميع الفئران، وتترك بعدها مريضلمدة سبعة أيام. يتم جمع عينات الدم والكبد على مراحل مختلفة من التجارب لعملالتقديرات البيوكيميائية المختارة ومن ثم مقارنتها ومناقشة النتائج استناداًللدراسات السابقة. الجزء الثاني:- تقسم فئران التجارب البيضاء إلى أربعة مجموعاتتحتوي كل مجموعة على 30 فأراً، تحقن جميعها بأفلاتوكسين B1 لإصابتها بسرطان الكبد،تترك المجموعة الرابعة مريضة حتى نهاية التجربة، بينما تترك المجموعات الثلاثالأولى مريضة لمدة سبعة أيام ثم تبدأ المعالجة بخليط العسل للمجموعة الأولى أماالمجموعة الثانية تعالج بخليط العسل والدواء الخاص بعلاج سرطان الكبد ( أندوكسان -أستا )، والمجموعة الثالثة تعالج بالدواء فقط وتستمر المعالجة لمدة 14 يوم. يتمجمع عينات الدم والكبد على مراحل مختلفة من التجارب لإجراء التقديرات الكية لبعضالمركبات البيوكيميائية في الدم من ثم مقارنة النتائج ومناقشتها على ضوء مدى التحسنفي الحالة المرضية واستناداً للدراسات السابقة.
دراسات بيوكيميائية لتأثيرات بعض مضادات الأكسدةعلى مرضى السكر
اسم البحث
نجلاء عثمان ايازاسم الباحثوزارة التربية والتعليم - شئون تعليمالبناتالجهة
يهدف البحث لدراسةالتأثيرات البيوكيميائية المختلفة للأنواع الأربعة المختارة من مضادات الأكسدة علىحالة مرضى السكر الناشئ عنالحقن بمادة الألوكسان في فئران التجارب. يتضمن هذا البحث :
1- إختيار أربعة أنواع مناسبة من مضادات الأكسدة وهي فيتامين E ، فيتامين C ، الزنك ، السيلينيوم.
2- يقسم الجزء العملي الى جزئين رئيسيين :
الجزء الأول : تقسم الى خمسة مجموعات كل واحدة بها ثلاثون فأراً الأربعةمجموعات الأولى تعطي كل واحدة أحد مضادات الأكسدة المشار اليها بالأعلى والخامسةتترك طبيعة كمجموعة ضابطة وذلك لمدة أربعة عشر يوماً ثم تحقن الفئران في الخمسةمجموعات جميعها بالألوكسان وتترك كذلك لمدة سبعة أيام أخرى ويتم جمع عينات الدموالكبد لعمل التحاليل اللازمة على ثلاثة مراحل المرحلة الأولى بعد سبعة أيام من بدءالتجربة والمرحلة الثانية بعد أربعة عشر يوماً من بدء التجربة والمرحلة الثالثة عندنهاية التجربة أي بعد واحد وعشرون يوماً من البدء.
الجزء الثاني : يشملأربعة مجموعات كل مجموعة ثلاثون فأراً ، جميع فئران المجموعات تحقن بالالوكسان عندبداية التجربة وتترك كذلك لمدة سبعة أيام ثم تبدأ المعالجة للثلاثة مجموعات/ الأولى / بخليط من مضادات الأكسدة السابق الإشارة إليها / والثانية/ بخليط منمضادات الأكسدة مع الدواء المختار / والثالثة / تعالج بالدواء فقط / أما الرابعة/ فتترك مريضة حتى نهاية التجربة . يتم جمع عينات الدم والكبد لعمل التحاليل اللازمةعلى ثلاثة مراحل.
دور الهرمونات والسيتوكينز والدهون فوق المؤكسدةفي تدهور تحمل الجلوكوز في الحمل
اسم البحث
ساره احمد محمد الزهرانياسم الباحثجامعه الملك عبدالعزيزالجهة
داء سكري الحمل مرضشائع وذو مضاعفات متعددة ويتصادف وجوده في 3-5% أثناء الحمل. وهذا النوع يسبب زيادةالمضاعفات الخطيرة أثناء الحمل مع زيادة معدل المرضى والوفيات في المواليد. تهدفهذه الرسالة الى البحث عن دور هرمون السمنة (Leotin) والعامل النخري الورمي (TNFa) والعاملين انترلوكين 1 ، 6 (Interleukines 1 &6) والدهون فوق المؤكسدة (Lipid peroxide) والثيول الكلي (Total thiol) في تطور مقاومة الأنسولين أثناء فترة الحملفي السيدات المصابة بداء سكري الحمل مع حساب مقاومة الأنسولين(Insulin resistance) ونسبة عمل خلايا بيتا (Beta cell function%) . وقد تم أيضاً دراسة بعض المقاييسالأخرى الت لها علاقة بارتفاع سكر الدم في فترة الحمل مثل حساب كتلة الجسم (BMI) وضغط الدم(Bp). استخدم في هذه الدراسة (83) من السيدات الحوامل في عمر حملي مابين 20-34 أسبوعاً ، وقد قسموا الى ثلاث مجموعات وفقاً لنتائج اختبار تحمل الجلوكوز (OGTT) : 32 سيدة مصابة بداء سكري الحمل و20 سيدة حامل مصابة بضعف تحمل الجلوكوزو31 سيدة حامل ذات تحمل جلوكوز طبيعي. وكانت أهم نتائج الدراسة : لوحظ ارتفاع مستوىالجلوكوز لدى السيدات المصابات بداء سكري الحمل وانخفاض مستوى هرمون السمنة مقارنةمع السيدات ذوات تحمل جلوكوز طبيعي والحوامل المصابات بضعف تحمل الجلوكوز ، بينمالم يسجل أي إختلاف إحصائي في مستوى الأنسولين بين المجموعات الثلاثة ، أيضاً لوحظانخفاض في نسبة عمل خلايا بيتا مع إرتفاع الأنسولين في السيدات المصابات بداء سكريالحمل مقارنة مع السيدات ذوات تحمل جلوكوز طبيعي والحوامل المصابات بضعف تحملالجلوكوز. بينما لم يسجل وجود إختلاف في مستويات العوامل الخلوية الإلتهابية وهيالعامل النخري الورمي والعاملين انترلوكين 1 ، 6 بين المجموعات الثلاثة. أيضاً لوحظفي السيدات المصابات بداء سكري الحمل والمجموعة المصابة بضعف تحمل الجلوكوز أعلىمستوى من الدهون فوق المؤكسدة مقارنة مع الحوامل ذات تحمل جلوكوز طبيعي. بينما لميسجل أي إختلاف في مستوى الثيول الكلي في المجموعات الثلاثة. عند تقسيم المجموعاتالى مجموعتين : مجموعة حوامل ذات تحمل جلوكوز غير طبيعي وتشمل الحوامل المصاباتبضعف تحمل الجلوكوز ومجموعة أخرى تشمل على حوامل ذوات تحمل جلوكوز طبيعي وجد نفسالنتائج السابقة. بينما لم يسجل أي إختلاف للمواد السابقة في المجموعتين عندتقسيمهم وفقاً للعمر الحملي الى مجموعة في الثلاث الشهور الوسطى(Second trimester )ومجموعة في الثلاث شهور الأخيرة(Third trimester) . نستخلص من هذه الدراسة أنأسباب سكري الحمل متعددة وقد وجد أن هرمون السمنة وإجهاد الأكسدة ربما تكون عواملفي تطور مقاومة الأنسولين في داء سكري الحمل ، بينما العوامل الخلوية الالتهابيةربما تلعب دور في تطور مقاومة الأنسولين في الحمل خصوصاً في الحواملالبدينات.
تقدير المعادن السامة في عينات مختلفة من عصير الفواكة المعلببواسطة البلازما مزدوجة الحث / مطياف الكتلة
اسم البحث
امل محمد عبد العزيز المحيميداسم الباحثجامعه الملكسعودالجهة
تهدف هذه الرسالة الىاستخدام طريقة البلازما مزدوجة الحث - مطياف الكتلة ICP-MS لتقدير تراكيز بعضالمعادن السامة مثل عنصر النيكل Ni والكروم Cr والكوبلت Co والفضة Agوالليثيوم Li والزرنيخ As والحديد Fe والانتمون Sb والقصدير Sn والنحاس Cu والخارصين Zn والرصاص Pb والفانديوم V والباريوم Ba وذلك في عينات مختلفة من عصير الفواكه المعلب. كماتحتوي الرسالة على دراسة أثر فترة التخزين في درجات حرارة مختلفة على نسب المعادنفي العصائر المعلبة. وتحتوي الرسالة على ثلاثة فصول هي : الفصل الأول : يحتوي علىمقدمة نظرية تضمنت المكونات المعدنية لعلب العصير وكذلك التأثير البيئي والصحيللعناصر المراد تقديرها بالإضافة الى مسح تاريخي لطرق تقدير العناصر في مثل تلكالعينات. كما يتضمن هذا الفصل شرح ووصف لطريقة البلازما مزدوجة الحث مطياف الكتلة ICP/MS والتي استخدمت كطريقة حساسة ومتطورة لتقدير المعادن في عينات العصير المعلبالمختلفة. وفي نهاية هذا الفصل تم توضيح الهدف من هذه الدراسة والمراجع التي إعتمدعليها في البحث. الفصل الثاني : يناقش هذا الفصل خلال أجزائه المختلفة الوصف الدقيقللطرق العملية لمعالجة عينات العصير بالإضافة الى ذكر وتوضيح مفصل للموادالكيميائية والأدوات التي تم إستخدامها وكذلك تحضير المحاليل القياسية للمعادنالمراد تحليلها. كما يناقش وصفاً لطريقة تشغيل جهاز ICP/MS المستخدم لقياس التركيز. كذلك اشتمل هذا الفصل على وصف لخطوات طريقة العمل التي اقترحت لمعالجة عينات العصيرالمختلفة وخطوات إختيار الظروف المناسبة لتطبيقها مع إجراء التجارب العمليةللدراسات الإحصائية للتأكد من صحة ودقة هذه الطريقة مع ذكر المراجع التي إعتمدعليها. الفصل الثالث: تضمن هذا الفصل النتائج المتحصل عليها بعد تطبيق طريقة العملالمقترحة لتقدير المعادن ومناقشتها. ولقد تم جدولة النتائج التي تخص المعادن بعدرسم المنحنيات المتحصل عليها. وكذلك تم عرض نتائج الدراسات الإحصائية التي أكدت مدىصحة ودقة الطريقة كما تم مقارنة تلك النتائج المتحصل عليها للمعادن مع نتائج دراساتسابقة وطرق أخرى. وقد وجد أن متوسط تركيز جميع هذه العناصر يقع ضمن الحدود المسموحبها من قبل المواصفات العالمية والهيئة العربية السعودية للمواصفات والمقاييس. كماأن عملية التخزين عند درجات حرارة مختلفة تؤدي الى زيادة في تركيز المعادن فيالمنتج إلا أن متوسط تركيز العناصر بعد التخزين لمدة شهر لم تتجاوز الحدود المسموحبها من قبل الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس. كما أن تواجد بعض العناصر بتراكيزمرتفعة يعزي الى دخولها في تركيب العلبة المعدنية المستخدمة في الحفظ. وفي هذاالفصل تم عرض خلاصة لهذه الدراسة مع إعطاء بعض التوصيات اللازمة بالإضافة الىالمراجع التي إعتمد عليها.
تقدير نسبة الأحماض الدهنية (أوميغا-6) الى (أوميغا-3) في الدم لدى النساء
اسم البحث
رشا عبد الرشيد منصورياسم الباحثجامعه الملك عبدالعزيزالجهة
برهنت الدراساتالحديثة على إرتفاع كمية الأحماض الدهنية (أوميغا-6) ونقص الأحماض الدهنية (أوميغا-3) في الطعام وذلك نتيجة عمليات الزراعة ومعالجة الأغذية الحديثة. وقد لوحظأن تغير نسبة الأحماض الدهنية (أميغا-6) الى (أميغا-3) في الدم متلازم مع إنتشارأمراض عديدة ، مثل السرطان ، أمراض القلب والشرايين ، داء السكري ، السكتة الدماغية، والتهاب المفاصل. وبما أنه لاتوجد أي دراسة علمية على مستوى المملكة تشير الىنسبة (أوميغا-6) الى (أوميغا-3) فإن الهدف من هذا البحث هو تحديد هذه النسبة فيالنساء السعوديات مابين سن 20 و 70 سنة.