سيندورا تتصل ببارات وتقول له اليوم سوف يقتل ساهر وينصدم بارات
ويأتى ساهر ويضربونه ويلقونه وهو غرقان من الدم وهنا يتذكر كل شىء فى الماضى وتذكر عندما قتل هو وفديه والايام الجميلة الذى قدونها هو وفديه بارات يأتى وينظر الى الاعلى ويرى ساهر غرقان دم وينظر ساهر الى اسفل وينصدم وهنا لقى بارات اتى لينقزه وفديه تصلى فى المكان الذى يقع فيه ساهر وتدعى تقول بترجاك يا ربى احميلى زوجى بترجاك يا الله وتنظر فديه للاعلى وتنظر وتلاقى ساهر راح يقع من فوق وتنصدم وهى مازالت ايمانها باالله كبير وتبكى وتصرخ فديه بصوتا عال وساهر يدوخ ويقع ساهر وبارت يركب السيارة ويحاول انقازه وساهر ينزل من فوق ويتذكر كل شى حص ما بينه ومابين فديه
وتجرى فديه ويركب بارات السيارة لانقاذ ساهر ويسقط ساهر ويصرخ بصوتا عال وسيندورا تبيين نفسها هى ورجالها وينظر ساهر وينصدم اليها ورجالها الذى هى سلطتهم مشان يقتلوا ساهر وترجعله الذاكرة لساهر ويسقط ساهر عالعربية وتصرخ فديه وتحاول ان تصعد لتحضنه فمنعها بارات و الرجال واجت سيارة الاسعاف واخذوه الى المستشفى ولن تنتهى صرخات فديه عن ساهر بصوت عال ويأخذوه الى المستشفى انه عاش بسبب ادعية زوجته ورجعتله الذاكرة وهو هلآ غايب عن الوعى ويفيق ساهر وتبوسه فديه من رأسه وتقول فديه انت بخير انت بخير وتأتى ساندرا ومرت بارات الى العمه وتقول لزوجة بارات شو فى ليش مبين عليكى انك زعلانة اكتير ومن ناحية اخرى ساهر نائم فى فراشه فى المستشفى ويتذكر سيندورا لما عملتله الحادث ويشفى ساهر ويأخذوه الى البيت وعندما دخل ساهر البيت نظر الى الصور وتذكر من ما فيها وسيندورا فى السيارة وتقول فى سرها ان هلآ موتت ساهر لكن اكتير انا فرحانة بموت ساهر ويقول ساهر لفديه انا اتذكرت كل شى هلآ انا رجعتلى الذاكرة يا فديه وتبكى فديه وهاى بتكون دموع الفرح ويبكى ساهر ويبتسم وفديه تبتسم
يأتى بارات ويعرف انو ساهر نطق كلمة فديه وعرف انه هو رجعتله الذاكرة بارات يحضن ساهر وبالطبع فديه كمان احتضنت بساهر ساهر حكى لبارات كل ما فعلته امه فيه قبل الزاج وقبل ان تجيبك على اديك الحياة ويقول ساهر انا اتزكرت كل شى ورجعتلى الذاكرة ويقول بارات الحمد لله انو رجعتلك الذاكرة بشكرك يا الله وتأتى سيندورا الى البيت
وساندرا والعمه قاعدين وفجأة سيندورا تاتى اليهم وسيندورا تصعد الى غرفتها وفجأة نظرت ولقت ساهر عايش وانصدمت بطريقة مخيفة جدا ونظرت له نظرة انصدام وساهر بكى ونظر نظرة انتقام وعصبية
وينظران كلا منهما لبعض وتحتضن سيندورا بساهر وتقوله الحمد لله الك ياربى انك انقزتلى اخى وتقول له شو ها ياللى على راسك يا ساهر وعمار يضغط على يده بقوى وكأنه متعصب وتنزل فديه وعمار يقول لها سوف انتقم منك ومن ناحية اخرى ساهر نائم فى الفراش وفديه تحكى معه وهو يحكى لفديه كل ما يتذكره مرة اخرى
بنشوف شو راح تعمل سيندورا