هنا

[عضوية57049]

صباح الخير ... سأسرد قصة من قصص الأقسام الداخلية : كنتُ في السنة الأولى من الماجستير في قسم الداخلي ـ جامعة البصرة ، قسمنا هو قسم خاص بطلبة الدراسات لكن لأن قسم الدراسات الأولية تحت الصيانة و الترميم بذيج السنة تم استضافة طلبة الهندسة في قسمنا ، المهم كانت غرفتنا و الغرفة المجاورة لغرفتي بحكم الغرفة الواحدة ( نتشارك الطعام و الكعدات ....الخ ) طلاب من الهندسة و أنا الوحيد في طالب ماستر .. شباب حبابين و مجدّين و أخلاقهم عالية و الجو السائد هو جو التعاون و المحبة .. بحيث خلصت السنة و ما شفنا إلا كل الخير من الكل و بدون استثناء ... كان الكثير من زملائي بالماستر و بعض طلبة الهندسة و العلوم من قسم مجاور يزوروني بالليل و نكعد نتسامر و نتحدث عن النقد و الأدب و الدين و السياسة و الطرفة .. كل شيء .. و كانت جلسات عامرة ... في ليلة من الليالي قادنا الحديث عن الجن و هذه الأمور ... تذكرت فجأة مهارة أو لنقل لعبة كنت أتقنها ... اللعبة عبارة هي : يتمدد أحد الأشخاص على ظهره ، و يقوم أربعة أشخاص برفعه بأصابع السبابة فقط .. لعل بعضكم يعرف و جرب هذه الخدعة ... المهم طرحت عليهم أنني قادر مع 3 أشخاص على رفع الشخص الأكثر بدانة في هذه الغرفة بالسبابة فقط ... ذهل الكل و لم يصدقوا .. لأن لا أحد منهم كان يعرف هالخدعة ... بصعوبة وجدت متطوعاً يتمدد لأن الخوف بدأ يسيطر عليهم ... و بصعوبة أكثر وجدت 3 متطوعين يعاونوني ... الخدعة كانت تقتضي أن يتقابل الأربعة بهذا الشكل :
اثنان مقابل بعض من الجهة المقابلة لكتف المتطوع المتمدد
اثنان مقابل بعض من الجهة المقابلة لركبة المتطوع المتمدد
هكذا يمد كل واحد منهم سبابتيه فقط تحت زند المتطوع و تحت ركبته ... ثم يردد الأول 4 جمل قصيرة همساً في أذن المقابل له ثم يمررها الثاني للثالث هكذا وصولاً للرابع و بعد أن ينتهي من الجملة الأولى يبدأ بالثانية هكذا حتى الرابع ثم يرفعون المتطوع و هو كالريشة دون الشعور بثقل على أصابعهم .... و لأن الثلاثة الذين تطوعوا لمساعدتي لم يكونوا مطلعين على الجُمل تلك فقد دبّ الرعب في قلوبهم حين سمعوا الجملة الثالثة هههههه ... كانت الجمل على التوالي و باللهجة العراقية الدارجة :
هذا الميت ميت ميت
هذا الميت ميت مَن ؟
هذا الميت ملك الجن
خــ نشليه نوديه للكبور
لم يسيطر اثنان من المتطوعين على رعبهم ففقدوا تركيزهم لتنتهي التجربة برفع المتطوع المتمدد لمتر واحد فقط ... المهم بالقصة : ذيج الليلة بالكوووووووه قنعتهم الغرفة ما بيها جن .. و إلا جان بتت وحدي

عدت الليلة على خير
بس شكلها حلوة اللعبة هاي
بس ما عرفت شلون بس بالسبابة يرتفع

[شيفرة دافنشي]

عدت الليلة على خير
بس شكلها حلوة اللعبة هاي
بس ما عرفت شلون بس بالسبابة يرتفع

طبعاً ما تعرفين ... هاي مصلحة و ما نعلمها آية

[عضوية57049]

طبعاً ما تعرفين ... هاي مصلحة و ما نعلمها آية

إلا مصلحة ، لعد شلون تمشي الحياة
طيب بس أسمها ع الأقل و الباقي علية

[شيفرة دافنشي]

إلا مصلحة ، لعد شلون تمشي الحياة
طيب بس أسمها ع الأقل و الباقي علية

علية منو ؟!! ... ما لها اسم و الله

[كليوبترا]

صباح الخير ... سأسرد قصة من قصص الأقسام الداخلية : كنتُ في السنة الأولى من الماجستير في قسم الداخلي ـ جامعة البصرة ، قسمنا هو قسم خاص بطلبة الدراسات لكن لأن قسم الدراسات الأولية تحت الصيانة و الترميم بذيج السنة تم استضافة طلبة الهندسة في قسمنا ، المهم كانت غرفتنا و الغرفة المجاورة لغرفتي بحكم الغرفة الواحدة ( نتشارك الطعام و الكعدات ....الخ ) طلاب من الهندسة و أنا الوحيد في طالب ماستر .. شباب حبابين و مجدّين و أخلاقهم عالية و الجو السائد هو جو التعاون و المحبة .. بحيث خلصت السنة و ما شفنا إلا كل الخير من الكل و بدون استثناء ... كان الكثير من زملائي بالماستر و بعض طلبة الهندسة و العلوم من قسم مجاور يزوروني بالليل و نكعد نتسامر و نتحدث عن النقد و الأدب و الدين و السياسة و الطرفة .. كل شيء .. و كانت جلسات عامرة ... في ليلة من الليالي قادنا الحديث عن الجن و هذه الأمور ... تذكرت فجأة مهارة أو لنقل لعبة كنت أتقنها ... اللعبة عبارة هي : يتمدد أحد الأشخاص على ظهره ، و يقوم أربعة أشخاص برفعه بأصابع السبابة فقط .. لعل بعضكم يعرف و جرب هذه الخدعة ... المهم طرحت عليهم أنني قادر مع 3 أشخاص على رفع الشخص الأكثر بدانة في هذه الغرفة بالسبابة فقط ... ذهل الكل و لم يصدقوا .. لأن لا أحد منهم كان يعرف هالخدعة ... بصعوبة وجدت متطوعاً يتمدد لأن الخوف بدأ يسيطر عليهم ... و بصعوبة أكثر وجدت 3 متطوعين يعاونوني ... الخدعة كانت تقتضي أن يتقابل الأربعة بهذا الشكل :
اثنان مقابل بعض من الجهة المقابلة لكتف المتطوع المتمدد
اثنان مقابل بعض من الجهة المقابلة لركبة المتطوع المتمدد
هكذا يمد كل واحد منهم سبابتيه فقط تحت زند المتطوع و تحت ركبته ... ثم يردد الأول 4 جمل قصيرة همساً في أذن المقابل له ثم يمررها الثاني للثالث هكذا وصولاً للرابع و بعد أن ينتهي من الجملة الأولى يبدأ بالثانية هكذا حتى الرابع ثم يرفعون المتطوع و هو كالريشة دون الشعور بثقل على أصابعهم .... و لأن الثلاثة الذين تطوعوا لمساعدتي لم يكونوا مطلعين على الجُمل تلك فقد دبّ الرعب في قلوبهم حين سمعوا الجملة الثالثة هههههه ... كانت الجمل على التوالي و باللهجة العراقية الدارجة :
هذا الميت ميت ميت
هذا الميت ميت مَن ؟
هذا الميت ملك الجن
خــ نشليه نوديه للكبور
لم يسيطر اثنان من المتطوعين على رعبهم ففقدوا تركيزهم لتنتهي التجربة برفع المتطوع المتمدد لمتر واحد فقط ... المهم بالقصة : ذيج الليلة بالكوووووووه قنعتهم الغرفة ما بيها جن .. و إلا جان بتت وحدي

هههههه هم جن !
هههههه سالفة الجن سالفة بالأقسام اتذكر بنات المرحلة الأولى العام يرحون للمشرفة ساعة 2 بالليل يكلولها ست أكو جن يفتر بالممرات ويغني !!!
وإن كان هي شتسوي تطرد الجن بالسطح مثلاً هههه

[شيفرة دافنشي]

هههههه هم جن !
هههههه سالفة الجن سالفة بالأقسام اتذكر بنات المرحلة الأولى العام يرحون للمشرفة ساعة 2 بالليل يكلولها ست أكو جن يفتر بالممرات ويغني !!!
وإن كان هي شتسوي تطرد الجن بالسطح مثلاً هههه

ههههه مجرد أوهام يميل الإنسان لتصديقها في ظروف معينة كليوباترا

[# فرانكي #]

طبعا مواقف الأقسام الداخلية لاتعد ولاتحصى
راح اطيكم نبذة عن قسمنا.. بالصيف كليوميه ورة ال12 يبدي عرك جياسه المي ... يعني كل طالب يجيب اكياس وترسها بالمي ... واحد يشمر على الثاني فيصير حرب بين طوابق القسم ...

اكو موقف لحد الآن ما انسى .... اني وصديقي جنة مرحلة ثانية وواحنة متعودين انام ورة اذان الفجر .. المهم مرة من الايام جنة نفتر بالليل ونشوف غرفة الي بصفنة مفتوحة وهاي الغرفة ساكنيها طلاب مرحلة اولى .. فدخلنة عليهم وهمة نايمين وجبنة اوراق ولفيناهن وحطيتهن بين اصابع رجليهم وشعلناهن وختلنة ورة الباب انراقبهم فاول ما وصلت النار لاصابعهم طفروا كبل من الفراش يعيطون ويصيحون احتركنة فواحد فاحنة جنة محظرين طشت مي .. كبل طبينة وغركناهم بالمي هههههههه موقف مستحيل يننسي

[سومر]

شكرا أستاذ سومر
أذكر موقف موقفين (والله المواقف الي مرينه بيها متنحجي ههههه)
بس مره نسينه الأكل ع الطباخ ، طبعاً ما أكللكم كم ساعه بقه ع الطباخ( بحيث مالكينه شي ناكله بالطبخه ) ههههههه
وبالمره الثانيه صديقتي خلت الجاي ع الطباخ من العصر لليل ههههههههههه
وماخفي كان أعظم

[سومر]

صباح الخير ... سأسرد قصة من قصص الأقسام الداخلية : كنتُ في السنة الأولى من الماجستير في قسم الداخلي ـ جامعة البصرة ، قسمنا هو قسم خاص بطلبة الدراسات لكن لأن قسم الدراسات الأولية تحت الصيانة و الترميم بذيج السنة تم استضافة طلبة الهندسة في قسمنا ، المهم كانت غرفتنا و الغرفة المجاورة لغرفتي بحكم الغرفة الواحدة ( نتشارك الطعام و الكعدات ....الخ ) طلاب من الهندسة و أنا الوحيد في طالب ماستر .. شباب حبابين و مجدّين و أخلاقهم عالية و الجو السائد هو جو التعاون و المحبة .. بحيث خلصت السنة و ما شفنا إلا كل الخير من الكل و بدون استثناء ... كان الكثير من زملائي بالماستر و بعض طلبة الهندسة و العلوم من قسم مجاور يزوروني بالليل و نكعد نتسامر و نتحدث عن النقد و الأدب و الدين و السياسة و الطرفة .. كل شيء .. و كانت جلسات عامرة ... في ليلة من الليالي قادنا الحديث عن الجن و هذه الأمور ... تذكرت فجأة مهارة أو لنقل لعبة كنت أتقنها ... اللعبة عبارة هي : يتمدد أحد الأشخاص على ظهره ، و يقوم أربعة أشخاص برفعه بأصابع السبابة فقط .. لعل بعضكم يعرف و جرب هذه الخدعة ... المهم طرحت عليهم أنني قادر مع 3 أشخاص على رفع الشخص الأكثر بدانة في هذه الغرفة بالسبابة فقط ... ذهل الكل و لم يصدقوا .. لأن لا أحد منهم كان يعرف هالخدعة ... بصعوبة وجدت متطوعاً يتمدد لأن الخوف بدأ يسيطر عليهم ... و بصعوبة أكثر وجدت 3 متطوعين يعاونوني ... الخدعة كانت تقتضي أن يتقابل الأربعة بهذا الشكل :
اثنان مقابل بعض من الجهة المقابلة لكتف المتطوع المتمدد
اثنان مقابل بعض من الجهة المقابلة لركبة المتطوع المتمدد
هكذا يمد كل واحد منهم سبابتيه فقط تحت زند المتطوع و تحت ركبته ... ثم يردد الأول 4 جمل قصيرة همساً في أذن المقابل له ثم يمررها الثاني للثالث هكذا وصولاً للرابع و بعد أن ينتهي من الجملة الأولى يبدأ بالثانية هكذا حتى الرابع ثم يرفعون المتطوع و هو كالريشة دون الشعور بثقل على أصابعهم .... و لأن الثلاثة الذين تطوعوا لمساعدتي لم يكونوا مطلعين على الجُمل تلك فقد دبّ الرعب في قلوبهم حين سمعوا الجملة الثالثة هههههه ... كانت الجمل على التوالي و باللهجة العراقية الدارجة :
هذا الميت ميت ميت
هذا الميت ميت مَن ؟
هذا الميت ملك الجن
خــ نشليه نوديه للكبور
لم يسيطر اثنان من المتطوعين على رعبهم ففقدوا تركيزهم لتنتهي التجربة برفع المتطوع المتمدد لمتر واحد فقط ... المهم بالقصة : ذيج الليلة بالكوووووووه قنعتهم الغرفة ما بيها جن .. و إلا جان بتت وحدي

هههههه ما صارت ولا مرة بس الضحك وتخرب السالفة
الميعرفها اكيد يخاف من البداية ههههه

[سومر]

هههههه هم جن !
هههههه سالفة الجن سالفة بالأقسام اتذكر بنات المرحلة الأولى العام يرحون للمشرفة ساعة 2 بالليل يكلولها ست أكو جن يفتر بالممرات ويغني !!!
وإن كان هي شتسوي تطرد الجن بالسطح مثلاً هههه

جن ويغني هههههه بس لا يغني أم كلثوم