متى يأتي اﻟيوم اﺎﻟذي أبكيَ فيههِ بـ شدهه . .
فرحاً مِن حلم كنت أعتقدَ
إستحالة حدوثهه
فَ يحدَث
متى يأتي اﻟيوم اﺎﻟذي أبكيَ فيههِ بـ شدهه . .
فرحاً مِن حلم كنت أعتقدَ
إستحالة حدوثهه
فَ يحدَث
أستودعُ اللهَ حبا لست تعلمهُ
ولست تدري بما يهتاجُ من روعي
يا قرةَ العين إنّ العينَ بعدكمُ
خِـلوٌ من النورِ قد غارتْ من الدمعِ
كانت هادئة، باردة، تتحدّث بوتيرة ثابتة، كانت جميلة وكانت تعلم انها جميلة، لم يكن هذا الامر يشكل فارق بالنسبة لها. كأن الله خلق الغرور لها
أنا أيقونة الابتسامة في برامج الدردشة التي لا أحد يعلم لماذا تبتسم ولمن كانت تبتسم ولماذا كان لون وجهها أصفراً بالذات!.
في علاقة الحب يتوجب أن يعود الإنسان إلى البراءة والطفولة والصمت.
أنا ذلك الغصّن المَائل بالشجرة ؛ حيثّ يُعيّق طريق المّارة ؛ يتمنى لوّ أنهُ يَستطّيع أخبَارهم
" إنّنِي أنكسر بِـ صمّت " .!
أيلام قلبي بما هوى أم عينيك بما أغوتني تلام ؟
"فافرح بأقصي ما استطعت من الهدوء ، لأن موتاً" طائشاً ضل الطريق إليك / من فرط الزحام ... وأجَّلك !
كلما اردت ان اكتب اسمك ينتابني شعور
بأن هناك عامل مشترك مابين حروفك وقلبي الولهان.؟