يا حيرة الشعر كم يلهـو برونقـه
قوم هم الآفة الكبرى علـى الأدبِ
في كل يوم ترى في الصحف أمثلة
من الطرافة بيـن اللهو واللعـبِ
سـدّوا الفـراغ بـأوزان ملفّقـة
من السخافة كادت تخجل العربـي
أئِمّـة اللغـة الفصحـى وقادتهـا
ألا بدارًا فإنّ الوقـت مـن ذهـبِ
ردّوا إلى لغـة القـرآن رونقهـا
هيّا إلى نصرها في جحفل لّجِـبِ

شَكرًا لُك ايّتّهّا الُزّمُرًدًهّ

ؤٌتّقًبُلُؤٌؤٌ مُرًؤٌرًيّ