اعتراف نيو الي مافهمتة :|
سامعين بمثل لا تدّلي الألماني عل باب بيتك ..
ابتليت دخلت ع رابط لمنظمة السلام ألأخضر وأيدتهم بوحدة من نشاطاتهم
يومية دازين ايميل .. تكول اني كوفي عنان ...
ساعة أكو غابة بالارجنتين والحكومة جاي تكطع أخشابها وياريت تمر علينا راح نسوي مظاهرة
وساعة أكو سفينة نفايات نووية دا تقترب من من جزيرة بالمحيط الهندي .. ونريد نعترض طريقها حضر روحك والبلم علينا
وساعة ... والله الحكومة الروسية دا تسوي نشاطات بالقطب الجنوبي والبطاريق تشعر بالخوف .. نريدك ويانة
هسة من اكوللهم .. اني بمدينة ما بيها شبكة مجاري .. وشوارعها ما مبلطة شراح يكولون ؟؟!!
ومن الصبح .. كاظم ابراهيم كاطع يقرا ... ما مرتاح ..
رد شيفرة عليه
شوف هاي تالي الما يسمع الكلام ... مو كلتلك خليك ويه صفحة جبار أبو الشربت ... هم عراقي مو ألماني و هم يبرد القلب ... المهم لازم تتعاطف على الأقل ويه البطاريق اللي تشعر بالخوف .. اشتري بطريق ( لعابة ) و أخذ وياه سيلفي أكيد راح يجوزون منك أستاذ .. وصفة مجربة لأن مرة هم ابتليت بصفحة لرعاية المسنين .. أخذت مخدة و على جيرانا كبل .. عدهم شايب شالع كلبهم يومية واكع و للمستشفى .. خليت المخدة على وجهه و انتجيت عليها ... هيج صور تكون مؤثرة بالألمان صدكني ... بعد ما حاجة أكولك شتسوي بالبطريق
نص لأستاذ شيفرة ... رائع بكل معنى الكلمة
طائفة الحب
أهداها خاتمه ...... يعرف أن امرأة بأناقتها لا يمكن أن تهدد مظهرها وهي تتختم بمصوغ رجالي .... قُتل في حرب الطوائف ... طعنه ضماد نازف .. قتله اختلاف المذهب ... احتفظت منه بخاتمه فقط ... كانت أوفى من أن تهديه للرجل الذي يشاركها البيت بعقد شرعي على شرف المذهب الواحد ... ما فكّرت يوماً في : لماذا خاتمه ؟ هو الذي أجاد فنّ الهدايا ... لماذا خاتمه بالذات ... ذات ظهيرة ... على كفّ الفراغ ، إذ لا شيء سوى تقليب ذاكرة المقتنى من زمن عتيق كما صفرة شهادة وفاته ... أخرجته .. لبسته في خنصرها الذي ما زال رشيقاً كما في زمنهما ... دهشت أنه على مقاسها تماماً ... وهبها ............................ منذ زمن طويل و ما عرفتْ .!!!!!!
كان نص محير جدا" وحاولنا انا والعزيزة فيري تقريبا فك الشيفرة
^_^
موضوع جميل شكرا غلاي لي عوده
لي عودة