الله... الرد الذي أثلج صدر ليديا... سلام لأولي الألباب.. فما كنت لأسارك القصة الأصلية على سخافتها و عاديتها لو لم يكن المعنى الذي بقلبي يصعب صياغته بشكل مباشر، يصعبه الغيض لا العجز...
نعم.. و هنا تكمن الروعة ، انه السهل الممتنع ، وقصف مدفعي مضاد باسلوب قصصي شيّق.
الرسالة وصلت بابهى صورها ولكنك كمن يملأ الماء بقربةٍ مقطوعة ، او كناطح صخرة يوماً ليوهنها.
إن كان ( حاميها حراميها ) فأقرأئي على العراق السلام.
لم أشأ الولوج في العميق لولا مداخلة أحد الاحبّة.