كأنما قد تدحرج مني إحساسي في حضن الماء
حين تكون الخاتمة فاتحة ... حين تكون نقطة الرجوع إلى النص مرة أخرى لقراءته مرة بعد أخرى ...... كبيرة أنتِ فانتازيا
من يقيم ما كتبت ياااه الكبير دافنشي ..مااسعدني والله ...شكرا لانك هنا
أنني سمعت الريح تخاطب الماء .. و أعترف أنني ما سمعت أعذب من صوتها و هي تهمس ...بين ضفتيك أمرغ روحي عسى أن تعود لـ أول سيرتها ... و بينما أعانق فيك موجة ضاربة الانكسار .....تتردد .. و كأنها تبث كلاماً..يحرر من العدم أطيافاً... تبدع ..كما أنثى تتوغل في كل شئ يستعد للخروج من اللامعنى ...أما حين تتهادى و تتكاسل نتوهم أن الزمان قد فقد سرعته ..و هي تموج في متاهة الإنشاد المتناغم مع الاثنين ...و كأنها تطير مع الريح بجناحين شفيفين ... و أنا الشاهدة على هذا الذوبان ..كأنما قد تدحرج مني إحساسي في حضن الماء......