مسلسل من النظرة الثانية الجزء 2 الحلقة 17
مسلسل من النظرة الثانية الجزء 2 الحلقة 17
مسلسل من النظرة الثانية الجزء 2 الحلقة 17
قصة و احداث مسلسل من النظرة الثانية الجزء 2 الحلقة 17 من النظرة الثانية الموسم الثاني و تستمر الفكاهة و التشويق بين كوشي و ارناف في حلقات الجزء الثاني من المسلسل الهندي الجديد أرناف سنج رجال أعمال عرف عنه القسوة والصرامة، يقع في حب الفتاة الريفية البسيطة كوشي كوماري، إلا أنه غروره يمنعه من الإعتراف بهذا الحب.
ملخص مسلسل من النظرة الثانية 2 الحلقة 17
ملخص مسلسل من النظرة الثانية 2 الحلقة 17 ، شيام يجد الاوراق القانونية التي اخباتهم كوشي في التراب. بابلي تلعب لعبة الاختفاء مع مانورما. انجالي تقول لبايال ان تقفل خزانتها بينما بابلي تختبئ فيها لتجعل بايال تقع بمشكلة.
يلم ااكاش ان بابلي في الخزانة فيصرخ على بايال لانها لم تنتبه انا بابلي بالخزانة ويتهمها انها لا تتحمل المسؤولية. كوشي تشتاق لارناف. كوشي تذهب لغرفتها فترى دواء ارناف فتقول انه لم يأخذ دوائه معه. انجالي و كوشي تتكلمان كوشي تبكي و تضع راسها على انجالي فتقول لها انجالي ان ارناف دائما يختفي في يوم عيد ميلاد امه. .
كوشي تبحث عن الاوراق فتعرف ان الاوراق مختفية.كوشي تتهم شيام انه سرق الاوراق القانونية. كوشي تطلب منه ان لا يتذاكى لانها تعرف انه سرق الاوراق. شيام يبتسم ابتسامة شريرة. كوشي تنصدوم و تصبح قلقة.
اخ مانورما شاندو ياتي ليزور عائلة رايزادا. العائلة ترحب به. الجدة تعرف كوشي و بايال على شاندو و تقول لشاندو ان كوشي و بايال هما زوجتا ارناف و اكاش و هما كنتا العائلة.
كوشي تقول لنفسها انها متاكدة ان شيام سرق الاوراق و ستسترجع الاوراق قبل عودة ارناف. اكاش يقول اسف لبايال لانه صرخ عليها و عاملها بطريقة سيئة. بابلي سعيدة لترى اكاش و بايال معا.
كوشي تخاف عندما تسمع صوت ارناف و ترى مفاتيح فتمسكهم و تطلب منه ان يتوقف في حلمها. كوشي تحاول ان تتصل بارناف لكنه لا يجيب. كوشي تصبح قلقة و تركض بسرعة الى الاسفل لتكسر المزهرية. الجميع يرى كوشي بهذه الحال فيسالها ما المشكلة. فتجيبهم ان ارناف لا يرد على اتصالتها رغم كثرة محاولاتها. شيام يقول ان ارناف مسافر فمن الممكن ان تكون مشكلة بالشبكة. فجأة كوشي تتلقى رسالة من ارناف يقول انه سيتصل في وقت لاحق.
مسلسل من النظرة الثانية الجزء 2 الحلقة 17 اضغط هناااا لمشاهدة الحلقة HD
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرتجى العامري
