عن الغموض مسرور لأني أسمع خلاف ما أسمعه غالباً .... لعن الله العصبية هي من تجعلني أقابل الخطأ بالخطأ أحياناً .. كثيراً ما أندم على ذلك .. لكن أحياناً في النقاش يستقيم الطريق إلى الحجة بهذا الأسلوب فقط و ينحصر به فما العمل ؟!!! و في الأفعال أحياناً ما تجابه بشخص لا يفهم إلا لغة الخطأ بالخطأ و الإساءة بمثلها .. لا وجود للإحسان في قاموسه .. هذا ما يدفعني و يجبرني على هذه الأحيانات عزيزي ضياء ... الله أعلم بالنوايا عزيزي لكن لا ريب أننا نستحضر الآخرة .. لكنني و الحق يقال منغمس في الدنيا بمستوى مؤسف أسأل الله تعالى المغفرة و العفو و الرحمة ...... ما بعد ذلك أشكرك عليه شكراً كبيراً صديقي .. و يشرفني التعرف عليك ... كل الحب أيها العزيز