كنت وعدت أحد الأخوة بتلك القصة عندما جاء الحديث بالصدفة عن ماحدث مع صديقي عمار فقال ما قصة عمار قلت له سأذكرها بالدرر كي يستمتع بها الباقون ويتعضون كذلك .. أليكم القصة :-
صديقي عمار صعد الكيا من معرض بغداد للبياع على أساس يجيب فد قاط للخطوبة ، ﻷن بالمنصور شوية غالي ، كعد عمار يم السائق وبساحة النسور المرور قطع السير البيه الكيا ، و جان كدام الكيا سيارة سوناتا نزل من عندها شاب كعد بصف عمار بالصدر ، عمار مشافه لما نزل جان يكلب بالموبايل لكن حس بيه لما صعد . المرور فتح السير ، لكن أبو السوناتا اللي كدام الكيا ممنتبه للمرور ولا حتى جاي يسمع الهورن مال الكيا ! بهذه اللحظة فجرها " عمار " ! جان يكول بعصبية ؛ هذا الحيوان غير يطلع مدايشوف المرور ! الولد اللي بصف عمار كله ؛ هذا الحيوان أخويه .
أهنا عمار أنقطع عنده البث ! وراحت الأشارة ! . أنتهى الموقف ورجع عمار للبيت . وكمل الخطوبة بالمناظر الشمسية ! أبد منزعها حتى من كنا داخل بيت أهل البنية . ﻷن عيونه مكانت طبيعية ! الظاهر " الحيوان " وأخوة قاموا بالواجب ههههه .
العبرة من القصة واللي كلفت عمار - عيونه - هي لسانك حصانك إن صنته صانك وإن .... أنتم أكيد تعرفون الباقي ، شكو كاتبها لعد ! .
تقبلوا ودي ...
تحية خاصة للمتحري ﻷنه يكره موضوع .. الكيا ههههه .
جواد الزهيراوي - صديق عمار .