بل الصباحات هي تلك التي تحطين فيها رحالك عند قلوبنا فتملئينها أنسا...
بلسم انت وما زلت لكل ضيق ينتابني
بل الصباحات هي تلك التي تحطين فيها رحالك عند قلوبنا فتملئينها أنسا...
بلسم انت وما زلت لكل ضيق ينتابني
لم يعد النزق كافياً لنمر من عنق الزجاجة ...
و ماعدت ادري أَختنقتْ بنا لأننا كبرنا ام لأنها لم تعد تتسع تسامحاً كما دأبت .
البرد شعور عميق ...ذو دلالة اكبر مما يبدو
احتاج غرفتي القديمة ....و سريري الذي كانت ترتبه لي امي ...و كتبي و ليالٍ كنت اسهر فيها مع نفسي ، حتى مطلع الفجر .
المرايا خرقاء .....لا تعرف كم قد نختزن من جمالٍ أو قبح .
هاتفي ....
هل يمكن ان ترن ؟
فأجيب ...ليأتيني صوت دافيء ....يخبرني انه ( يحبني ).
ليس مهماً بعدها ان اكتشف ان المتصل اخطأ في رقم الهاتف ...