_ غالبا التفكير بالمسلمات، والتعمق بتحليلها، يجعلها غريبة منكرة...
- وماذا يحدث حينها؟
- ننحرف بشكل غريب و منكر
- وماذا يحدث بعدها؟
- نسكن لنحصي خسارتنا، حماقتنا ، عمرنا الهارب منا.. حين أفسدناه بالتعمق.....
_ غالبا التفكير بالمسلمات، والتعمق بتحليلها، يجعلها غريبة منكرة...
- وماذا يحدث حينها؟
- ننحرف بشكل غريب و منكر
- وماذا يحدث بعدها؟
- نسكن لنحصي خسارتنا، حماقتنا ، عمرنا الهارب منا.. حين أفسدناه بالتعمق.....
هنا مشكلة عويصة ...
اوليست " المسلمات " هي ما وجدنا عليه آباءنا ؟
اوَلا " يتوجب " ان نتوقف عندها لنراجعها ؟؟
اعرف ان الخسائر ربما تكون صادمة ..لكن الن يكون العقل معطلاً حين نجبن عن الاقتراب منها .؟
انت تقتربين من اخطر نقطة على مسار الحياة ليديا
ان هي الا تساؤلات لا اجد جواباً لها ..او ربما اخشاه فقط
ما وجدنا عليه آباءنا تراث، التراث ليس بابا من أبواب المسلمات... المسلمات قد تخضع للمنطق و الحساب و قوانين الفيزياء وليس فقط... سأذكر فيزياء الحب بابا للمسلمات، الاشتياق، الانجذاب، الغيرة و الارباك... كلها عصية على الفهم و التحمل أحيانا.. لكن...
هل يمكنك أن تكوني دقيقة بوصف وفهم و تفسير تراث ما جدنا عليه آباءنا؟.. إنه خليط بين الوهم و الصواب.. لكنها ستكون مسلمات فقط إن كنا نعتقد أن آباءنا من سلالة الآلهة.. هذا سيقودنا للتساؤل أن كان أبناؤنا على استعداد لعبادتنا باعتبار أننا من سلالة الآلهة.. بالطريقة التي نقدس بها تراث أجدادنا...... جنون صح؟
اقتربي ولا تخافي... حتى الآلهة هي وهمابتكره الجبناء و اللصوص... فليس للكون إلا إله واحد أوصانا على لسان مختاره...
أن استفت قلبك و ان أفتاك الناس
افتتاح مووووفق ❤
مازلت أتردد على هنا أملا
يوم أحببتك ، تمنيتُ لو أنني متّ قبل أن نلتقي ،خشية أن نفترق. وحين افترقنا ،أدركت أنه بإمكان المرء أن يموت أكثر من مرة. حينها ما عاد الموت يخيفني ، بل صار الحب خوفي .. ثم تذكّرت قول أوفيد قبل عصور.. "الرجال تقتلهم الكراهية والنساء يقتلهن الحبّ ". . فقرّرت أن أكرهك عساك أن تجرب الموت مرة واحدة !
احلام مستغانمي
كأى صعيدي لا استطيع قول "أحبك" و كلما قررت القفز عن التقاليد لأقولها , خرجت " كيف حالِك ؟ " , فاعذريني لأنني " كيف حالِك جداً " ..
- سيد العديسي