اي لازلت اختلق لك الاعذار لا لشيء لكن لانك نبضي ....
هامش كنت اتامل فوجدت لا صمود للحب بدون الظن الحسن ... والثقة .. بان نصفك الأخر ملك لك ...
ربما تراهات او لا اعلم
اي لازلت اختلق لك الاعذار لا لشيء لكن لانك نبضي ....
هامش كنت اتامل فوجدت لا صمود للحب بدون الظن الحسن ... والثقة .. بان نصفك الأخر ملك لك ...
ربما تراهات او لا اعلم
ماذا لو.... جُن َّ الجنون ....و تعقَّل ْْ ؟!
ماذا لو ...اننا عدنا الى البداية ...و ما تعارفنا ....؟!
ماذا لو احببت ُُ غيرك ....و مضيت ُُ .....الى مستقبل غير المستقبل .؟!
ماذا لو ....ماذا لو ......!
نعم عزيزتي ... طريق واحد من اثنان لا ثالث لهما ام الثقة والعقلانية والظن الحسن بمن تنبض لهم قلوبنا حتى عند التجاهل والصمت والعزلة والانشغال والا مبالاة .....
او العنجهية وسوء الظن لنهدم كل شيء جميل بلحظة غباء مزمنة ...
احيانا افكر ما للعصبية من تاثير على ذواتنا .. واتمنى ان لا تنتابني تلك العصبية في موقف لاكون ظالمة لنفسي ولاخرين ... مهما كانت علاقتي بهم ... لا احب االندم على شيء مضى لكن لكوني بشرية س أتالم وجدااااا لحد البكاء المفرط والصمت والانزواء لايام عديدة
عند عتبة البكاء والوجع لن تلاحظ ذلك سابكي بصمت ... ستظن اني سعيدة ... وانا فعلا سعيدة لامتزاجي مع الألم ...
ماذا لو .....انني نسيت ُُ يوماً يومَ عيدك ...كما تنساني تماماً .....
املك الجواب هنا ....
فأنا ، وقتها، ماكنتُ لأكون أنا .
كلُّ عام ٍٍ و انت ََ ....انت .
( ماذا لو ...جن الجنون ...و تعقل ....)
لصديقة :
هذه الجملة خادعة ....لا يمكن ان تتحقق ...
فهي تبدأ بالجنون وتنتهي بالتعقل ...
اي ، حتى حين يتعقل الجنون ...فهو بهذا يكون قد جُن ّّ .
شيء متشابك و متناقض و مليء بالاستحالة .
لك ِِ من قلبي كل الود .