و مشى الليل بهما ..معتم الخطى مفرقا ..
هي عاشته بكاء لا ينتهي ..
و هو جرب العقاقير المنومة . .
في الصباح كان كلاهما منتفخ الاجفان ...بكاءا..
.و نوما حد التخمة .
و مشى الليل بهما ..معتم الخطى مفرقا ..
هي عاشته بكاء لا ينتهي ..
و هو جرب العقاقير المنومة . .
في الصباح كان كلاهما منتفخ الاجفان ...بكاءا..
.و نوما حد التخمة .
قرب الموقد ...كانت تعد اقراص الخبز لتضعها فيه ...قرب الموقد ...تراقص الاطفال جوعا .
قرب الموقد ضجت بها افكار معذبة : بم سأحشو خبزهم ؟
في النهاية حشت الخبز بالخبز ...وحملت هم ظهيرة قادمة.
لأنكِ المختلفة التي اذهلتنا حتى الشبع،
سـيكون تسجيل الحضورِ و المتابعة هُنا شرف
ورد بنتي ما تكتبين متابع
مرت قافلة الدخان ...فأربكنا حاديها ...نفثت عيناه تجاهله ...سقطت فوق محيانا نظرة ...ارسلها شوق لا يعرف كيف يداري بوصلة الروح ....و الوجه صفيح ..
ما زالت ترتجف الصورة ...و يضببها الدخان ..ما زالت ترتجف الروح ..و تلوذ بسيجارة .
رقيقة هي حروفك مع شيء من الشجن
رائعة انتي دائماً
قف ....فالجلوس لم يعد يجدي في الحفاظ على المقعد ....كل الاشياء من حولك شمع ...و الشمس تمد يديها..تحتضن بحنان ما تجمع ..
انهض ...انهض ...أو ما تسمع !