فقرة بدعاء الافتتاح
لعل الذي ابطء عني هوه خير لي لعلمه بعاقبت الامور
وما أتعس المرأة التي تستيقظ من غفلة الشبيبة، فتجد ذاتها في منزل رجل يغمرها
بأمواله وعطاياه ويسربلها بالتكريم والمؤانسة، لكنه لا يقدر أن يلامسقلبها بشعلة الحب
المحيية، ولا يستطيع أن يشبع روحها من الخمرة السماوية التي يسكبها لله من عيني
الرجل في قلب الامرأة!
(الأرواح المتمردة )
هههه..مفهومه العام اننا عشنا هذي الحياة كلها في زمن كنا فيه بشكل تكويني آخر ...و التقينا ..و تعارفنا ..و و و ...بس ما يخالف النظرية انه الواحد ينضرب بوري بناس و يحب ناس ما يستاهلون ...
ربما يلعب النسيان دوره فيتآكل جزء و تبقى اجزاء ..
دافنشي متكاسل في الاونة الاخيرة كما يبدو ...و الله اعلم
في نسيج اقداري الملون ..حيكت حروف اسمك ..انت في كل منها ..باء البسملة .