أحيانا أجدني هنا وسط العدم .... أشعر بها ... بذلك الأفق العيني الا متناهي
وروحي المنحدرة من الا شيء
وسط ذلك النقاء الا منتمي ...
عندما قلت لك أحبك ... قلتها بصوت عالي ليسمعها العالم ليحسدوك على هكذا حب ... ثم جاء الصمت بعدها عربون أمتنان وفقط
بعد عقد و نصف من أحاديثنا التي لم تنته ...
اعود بذاكرتي الى حين كنت امسك عن الحديث اليك لاعتبارات شتى ..لأغبطني على صبري و جلدي ..من ذا يملك هذه القوة ليمسك عن هذا الجمال .
مرافىء الشعور شتى ..
خطوات على الطريق هي ..
و قوارب نحن .