وكيف أكتفي منك ... وأنت سماء ورتواء
وكيف أكتفي منك ... وأنت سماء ورتواء
المئة ...تُغري بالإقفال .....و انا ..لا املك عنواناً مازلت ....
ربما ....يكون الغد ُُ أبلغْ .
و دمتم .
منازلنا الحبيبة العتيقة ...تلك التي نملك مفاتحها ، وحدها من تمنحنا شعورا ً لايوصف ب " الدفء و التملك " كلاهما معاً ... لهذا لابد من بعض عودات بين آن و آن ...كنت هنا ...للتنفس بين اصدقائي ...و كلماتي .