نشر موقع”أرابيان بيزنس” تقريرًا مصورًا، تناول به كيفية قضاء أغنى أشخاص في العالم أوقات فراغهم، وذلك على النحو التالي:

يقضي “بيل جيتس” أغنى رجل في العالم وقت فراغه في لعب “بريدج”، ومشاهدة ابنته أثناء ركوبها الخيل، كما يحب طهي الطعام.

تستحوذ الديناصورات على اهتمام” ديفيد كوش” أغنى سادس رجل أعمال في العالم، وقد أنفق 45 مليون دولار من أجل تجديد قاعة الحفريات في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي في واشنطن.

يشتهر رجل الأعمال البريطاني ومؤسس مجموعة فيرجين “ريتشارد برانسون” بعشقه للمغامرة، وقد حطم الأرقام القياسية لموسوعة جينيس 4 مرات بقيامه بمغامرات في البر والبحر.

يهتم الملياردير المكسيكي “كارلوس سليم الحلو” بالفن، وقد افتتح متحف مساحته 17 ألف متر مربع، وأطلق عليه اسم زوجته الراحلة “سمية ضومط”.

يشتهر مؤسس وول مارت “روبسون والتون” بحب شراء وجمع السيارات الغالية، ويُقال أن لديه مجموعة من السيارات تساوي أكثر من 18 مليون دولار.

يحب “أنيل أمباني” رابع أغنى ملياردير في الهند الركض، وقد شارك في عدد من الماراثونات.

يستثمر المدير التنفيذي لشركة أمازون دوت كوم “جيف بيزوس” أمواله في مجال الفضاء، ويمتلك شركة استثمارية خاصة ترسل البعثات لاكتشاف المحركات المفقودة من مهمة أبولو 11، أول رحلة للنزول على سطح القمر، كما يمتلك شركة “Blue Origin” التي تهدف لوجود دائم للعنصر البشري في الفضاء الخارجي.

يهوى “مارك زوكربيرج” القراءة، ويستضيف نادي للكتاب على حسابه الشخصي على “فيس بوك”، ويقوم بترشيح كتاب كل أسبوعين، ولا يمتلك جهاز تلفزيون.

يقضي المؤسس والمدير التنفيذي لشركة أوراكل”لاري إليسون” وقت فراغه في الإبحار وركوب يخته الذي يقدر ثمنه بـ 40 مليار دولار، وقد أنفق أكثر من 100 مليون دولار في سعيه للفوز بكأس أمريكا للإبحار.

لدى “بيتر تيل ” أحد مؤسسي موقع “باي بال”، وأحد أقدم المستثمرين في شركة “فيسبوك”، شغف بالتكنولوجيا المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، والخلود البشري، والمدن العائمة فوق المحيطات.