الحقيقة هذه الصورة مدمية لقلبي
ﻷن فوق المأساة وألمها .. فأن لي طفل بها العمر
وهذا الطول ..! فأتخيل أنه طفلي .. فيعتصر قلبي أعتصارا ..
شكرا لك ضحى .. لطالما كنت بتلك الروعة والتمكن .. أني أفتقدك ..
فلم أقرأ لك منذ مدة .. ربما هو قصور مني .. فعذرا
تقبلي مروري أختي الطيبة .