السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، جميل الموضوع ولكن غير مبرر بالنسبة لي لانه حاجتك اصلا الى نصائح للتعامل مع من هو مفروض نصفك الاخر و الروح الواحدة بجسدين غير منطقي اطلاقاً لانه لو كان مفهوم الروح الواحدة و الحب الصادق متحقق اذن كل هاي الصفات تتحقق تلقائيا بتحققه دون الحاجة الى سرد نصائح و اعتناق الالتزام بها ، النصائح اتكون اذا د تتعامل مع كائن غريب مو حبك الصادق و روحك الثانية لانه بهاي الحالة انت تقرا ملامح حبك واضحة فتعرف كيف تتصرف تلقائيا مثل السمكة اذا رجعتها الى المي راسا تسبح ما تحتاج Guid اقصد يعني نصائح ،اتمنى الفكرة وصلت و سوال بسيط هنا و هو د يطرح نفسه مو اني ،،،،،اذا كان الحب صادق لدرجة التضحية بالنفس و التخطيط للزواج فاين محل الكبرياء من الاعراب هنا ؟! الكبرياء او الكرامة تكون موضع نقاش اذا كان الطرف المقابل غريب عنك و ماريد اعيد نفس الفكرة اعلاه و امتناني الشديد لمجهودك الراقي في سرد النصائح و لا تزعل لانه بالاسرة والطفل فالمواضيع الجميلة المكللة بالنية الصادقة دائما تجد طريقها الى الناس حتى لو كانت في المحذوفات و صدقني من كثر ما هو جميل اخذت اتمعن في معنى كل كلمة وسطر ليولد تعليقي فعاجزة عن شكرك لانه مواضعيك تشحذ الفكر و الروح في ان واحد و بوتيرة متناغمة و ليس لنا فرار من روعة حرفك اخي العزيز و لذلك وين الموضوع عن الطلاق لو جنت د تتشاقى ؟ ، دعواتي موصولة بوافر امتناني و باسم الجميع شكرا يا جوادا على الجميع وعذرا لانه ....كاتبة جريدة اعرف فاسفة صوجك بعد لا تكتب مواضيع حلوة
التعديل الأخير تم بواسطة Noor M. Hassan ; 24/October/2015 الساعة 11:05 pm
كلام جميل .. يُناقش من عدة وجوه ؛
١- لا يمكن بناء بيت دفعه واحده أو بناءه على أساس تنقصه مادة ما ، رغم الرغبة الشديدة بالبناء وتوفر الحب لبناء تلك الدار !
لقد كان حب قيس بن الملوح لليلى لا مثيل له ولكنه لم يحظى بالنجاح والنهاية السعيدة ، لماذا ؟ لأنه لم يحافظ ع كبريائها وكرامتها ، فقد ذكرها بقصائده وتغزل بها ، والتي كانت عادة مرفوضة عند العرب وبشدة !
٢- ذلك الحب الذي تلمحين له في تعليقك " شح " في زماننا هذا ، فلم يعد هناك شيء مثالي جداً وبذلك المستوى من النقاء ، لا سيما " الحب " . ذلك ليس تشائماً ولا محدودة نظر ، إنما أقرار واقع مؤسف يا نور .
٣- يا ليتنا كالسمكة ! يا عمو .. إنما السمكة وِهُبت تلك التلقائية بالفعل من الله جل وعلا ، كما وِهُب الطفل كيفية الرضاعة ! بدون تدريب مسبق أو ( ع گولتج ) نصائح ما ، ولكن الأنسان لابد له من المعرفة فلا مجال للتلقائية هنا .
- موضوع الإعتراض .. كان مزاحاً مع إن التفاجأ كان حقيقياً ..
- تريليون شكر .. لمرورك من هنا .. وطرح تلك الجواهر .. والتي
تملكين الكثير منها في جعبتك .. يا نور . مودتي لك .
شاكرة ردك عمو و لكن ايضا شحذت عقلي مرة اخرى ، فلو جانا للوجه الاول على اعتبار انه الرد على عدة وجوه اذن لنترك الامر لله سبحانه وتعالى من البداية بدون لا نصائح و لا تخطيط للتطبيق لانه فعلا "الرغبة الشديدة بالبناء... " لا تعني البناء اذن الايمان بالقسمة والنصيب و التوكل على الله في كل شيء هو الحل هنا اما الكلام عن الكبرياء فانا اعتقدت انك تقصد حاجز الكرامة والكبرياء الذي يلوح به البعض ...كرامتي اولا...الخ و لم اقصد المعنى في قصة قيس و ليلى استاذي الكريم فهذا شيء و المعني في موضوعك شيء اخر ام لم تذكر وتد الخيمة
و تعليقي على الوجه الثاني ببساطة هو موضعك بكامله....الحب الصادق...الروح الواحدة...ان تضحي من اجل الحبيب....و هذا الليى افتهمته من الموضوع يعني هيج حب موجود والا ليش كاتب كل هالتعابير الصادقة والوصف الجياش للحب اذا لم يكن متوافرا حاليا في الوقت الحاضر ؟! اذا هيج اذن انت تكتب عن شي ما عايشه رغم انه تكتب عنه بصدق و كانه عايشه و لكن اعذرني في هذه الحالة الموضوع غير واقعي اصلا فبهاي الحالة اتصيرالحاجة لهيج نصائح واقعية لكن مو ضمن حب صادق وانما علاقة مبنية على اعجاب متبادل مفترض انها تكلل بالزواج ...هذا من وجهة نظري البسيطة ما يفترض ان يكون عنوان لهذا الموضوع...تعويذات للزواج .....و على الرغم من انه عدلت تعليقي عدة مرات و لكن اعتقد لم تقرا النسخة الاخيرة من التعليق ، ممتنة جدا عمو او يا اخي الكريم لانه و بصراحة و باختصار حيرتني ...اخي الكريم لو عمو حتى لا اظهر كالغبية وانا اخاطبك باخي و انت ترد عمو و لتلافي الاحراج .ممتنة يا عمي واخي العزيز وما تلك الجواهر الا من منجم دررك الزاخر
لماذا لا نترك كل شيء على الله ، فنجلس في البيت . والله يتكفل بأطعامنا ، وكذلك إذا مرضنا لن نذهب لطبيب ما ! فالله هو الشافي .. ما هكذا تورد الأبل يا صديقتي !
الشيء الثاني ؛ أنا قلت إن الحب الحقيقي السامي الصفاة ، بات َ شَحيحا ً .. وليس َ معدوماً !
نورت يا طيبة .. وبالنسبة لعنوان المخاطبة .. أنتي أختاري ما تُحبين .. فهو ليس بالأمر الضروري أو المحرج .. مودتي لك نوران .
تعويذات رائعة
احسنت النشر ودام عطائك عطاء مثمر دائما
نصائح هامة شكرا لك
رائع جميل حفظك الرحمن
جميل سلمت يداك
بوركت