فى حلقه الخميس من النظره الثانيه
ح 10
كوشى تخبر منورما فى الهاتف انها لم تتوصل الى اى شىء وكذلك منورما نفس الشىء و كوشى تطلب منها ان تتفقد الصيدليات مره اخرى ربما نسوا شيئا و تسئلها منورما اين هى فتخبرها انها بالقرب من منزل والديها فتطلب منها منورما ان تقضى الليله هناك
كوشى تسمع البائع يتشاجر مع شخص و تلاحظ ان على يده نفس الوشم الذى على يد الرجل الذى اوقف ارناف
كوشى تتبع الرجل و هو يلاحظ ان احد يلحقه و يضرب كوشى على رأسها
بايل تجلس فى كافيه و تتصل باكاش و لكنه لم يرد و ياتى شخص يجلس بجانبه و يخبرها انه لا يوجد مكان لذلك جلس هنا و يطلب مشروب ويريد من بايل ان تطلب فتقول له انا لا اعرفك فيعرفها بنفسه و لكن بايل تخرج من هناك بسرعه
كوشى تستعيد وعيها لتجد نفسها فى مكان و تشعر ان ارناف موجود هنا و ارناف ايضا يشعر بذلك و كل منهما يبحث عن شىء يقف عليه ليرى الغرفه الاخرى
كوشى تقول ارناف فيسمعها ارناف و ينادى كوشى و كوشى تقول له انت هنا و تفرح و تبكى و يروا بعضهم من خلال شباك توجد به شبكه و كوشى تقول لارناف لقد وجدتك فيقول نعم وجدتين وانا بخير فتقول له لا انت لست بخير انا شعرت بذلك وكان يجب عليك ان تخبرنى عندما اتصلت بى و ارناف يقول لكوشى اتركين اكسر الشبكه لاصل اليكى و تحاول كوشى ان تساعده و لكنه يقول ستجرحى نفسك
كوشى تنزل و تجد من يمسك بها فتعتقد انه ارناف و لكن يكون الرجل و يقدم لها الطعام فتقول له لن اكل فيقول لها كلى و الا ضربتك و انتى تعرفين ما فعلته بكى و يتركها فيسمع ارناف و يقول لكوشى هل ضربك فتقول له من الجيد انه ضربنى و الا كيف كنت ساجدك
ارناف يوبخ كوشى و يقول لها كان يجب الا تاتى كوشى لقد ضربك و كوشى تبتسم فيقول لها ارناف انتى تضحكين فتقول له نعم لاننى لم اسمع توبيخك لى منذ ايام فيضحك ارناف و يمسكوا ايدى بعضهم و يقول لها ساكسر الشباك و لكن اخبرينى كيف عرفتى اننى فى ورطه و كوشى تتذكر كلمات لها احبك كوشى
كوشئ تقول عندما اتصلت فيسمعوا احد قادم فتنزل كوشى و يدخل الرجل و يقول لها انا ساكل بدلا عنكى و يلمس كتفها و يقول هل انتى غاضبه لانى ضربتك فتقف كوشى و يقول لها اين ستذهبى ليس هناك مكان و يقترب منها فيثور ارناف و يقول له لا تلمسها و يكسر الشباك و يدخل الى هناك و يضرب الرجل كثيرا الى ان يغمى عليه وتجرى كوشى و تحتضن ارناف و ارناف يحتضنها بحب و يتذكروا لقطات مرت بينهم و يسمعوا صوت فيقوم ارناف بمسك يدها و يخرجوا سريعا من هناك
اكاش يعتذر الى بايل عن نسيانه موعدهم و يخبرها ان هناك حفل عمل و يمكنها ان تاتى معه و العصابه تجرى وراء ارناف و كوشى و هم يختبئوا منهم و كوشى تقول لارناف الحمد لله انك بخير كنت سافقد عقلى فيمسكها ارناف فتقول له انت يدك مجروحه و لكن ارناف يضع يده على فهما حتى لاتسمعهم العصابه
احد الرجال يرى ارناف فيذهبوا ليروهم و لكن ارناف و كوشى يختبئوا داخل صناديق و لا يروهم و ارناف وكوشى ينظران الى بعضهم و يسمعوا الرجل يقول للباقى الرجال ان الرئيس غاضب و يجب ان نجدهم
ارناف يجرى هو وكوشى تدخل الاغصان ظهره و لكن يتحمل الالم و كان سيجرح راسه لكن كوشى تضع يدها لتحميه فتنجرح و ارناف يقول لها انزلى يدك فتقول و ماذا عنك تحملت الالم لتنقذنى فينظروا الى بعضهم
باايل تسئل اكاش ماذا ترتدى فى الحفل و تخبره انها متوتره فيقول لها اى شىء سترتديه سيكون جميل لانكى اجمل فتاه
و ارناف و كوشى يجدوا منزل فيذهبوا ليختبئوا به