كتلك الفتاة التي تنتظر رساله من حبيبها بفارغ صبر بأنه مشتاق لها او يحبها..ولكن الصحيح انها تنتظر وتتالم ولا يرد عليه بأي كلمة...لما الحب مرير هكذا..لما على من يحب ينتظر كثيرراً..وهناك شاب مل الأنتظار ومل رؤية هاتفه من أجل رساله او مكالمة..لما عليه تألم والانتظار بينما هناك من يتبسم ويضحك على الحب الحقيقي..لما عليه رؤية الألم..ولما عليها التألم..هل هذا الألم الذي في صدري سببه الحب...ام سببه الانسان..لما على من يحب يتألم ويرى الدمع والدم معاً..(انا أروي لكم وجهة نظري أتجاه الألم والحب ليس نقيضان بل صديقان)..أيجب تعلم ان الحب مرتبط بالألم..ولكن الصبر جميل..وواقع الحب مع الألم أجمل..أذا لم أتالم لن اتعلم الحب ولن اتعلم الدرس...ولن يكون الحب حقيقة بل كذب..ولن يكون قلبي خافق ان لم اعرف ألم..حسناً انها كذالك..انها مرارة وألم..وتعلم هذا الحب الصالح ليس صعب..لكن هناك من يعيش الحب بدون ألم..او مرارة..(نتمنى لهم السعادة)هذا حب من جهة اخرى هذا الحب من عالم اخر..أما حب الحقيقي له لقب واحد(الحرب المؤلمة)
هذا واقع الحب وليس مزحه...بل الحب لها اعراف كثيرة..منها:-(الكذب.الألم.الحزن.الجرح.ال رب.الخ)
صحيح كلمة الحب من حرفين أل انها تحمل الكثير من المعاني..وانها اكبر بكثير من احرفها الاثنين..سيعاني كل من يحب من:-(فرح وحزن.الالم وسعاده.حزن و بسمة.جرح وبلسم.ٱلخ)
والكثير والكثير..لا اعلم ماذا سيجول في بال من يرغب بالحب بعد قرأة هذا الكلام..لكن ان لم أجربه لن اكتب ما سيحدث في المستقبل ..هل سنبقى معاً ام سننسحب من هذه الحرب..وهل سيكون هناك فائز وخاسر..لا اعلم..ربما هناك جوائز في هذه الحرب المريرة..
هذا ملخص عن مااعرفه واتوعده بالحقيقه الوضع..ومستمرر التقرير..
كلماتي تالم صدري احياناً .سبب الحقيقة.
تحياتي(الكاتبة