احسنت القول صديقنا عراق الأحبة ..
أجواء المجتمع غير الصحية متأثرة بمناخ سياسي واقتصادي وتعليمي مضطرب
تسمح جداً بتنامي هكذا مظاهرَ شاذةٍ .. هذا ان لم تكن يد السياسة تحرك بعضها عن بعد
ردات الفعل المجتمعية تتنوع حين تتعرض البلاد لمنخفضات ومرتفعات ضغط الفوضى واللا استقرار
ولابد من شهود تصاعد غبار الاتربة البشرية ... وفي قبال ذلك نشهد أيضاً حركة مضادة لها تتسم
بالوعي والنضج .. لتشخيص الأخطاء والأخطار القريبة والبعيدة ..
وسيستمر هذا المناخ القلق والمضطرب ... الى حين .. قد يطول أو يقصر ..
ذلك بحسب المجتمع نفسه وما سيفرزه من ظواهر ايجابية .. يسمح لها أن تتسيد المشهد