احداث قادمه من حياه
احداث شبيه اركان
اركان راح يظهر ليه شبيه هتكون عصابه طلبت منه ينتحل شخصيه اركان و هيروح مكانه التصوير و يسهر فى اماكن عامه كتير و يسكر و يسحب فلوس من البنك بصفته اركان
اركان لما يعرف هيقول للصحافه ان فى واحد طلب منه فلوس و هيتصل بشبيه قدام الصحافه و يتفقوا انهم يتقابلوا و اركان هيحضر شنطه فيه فلوس و حياه هتطلب منه ما يروح علشان خايفه عليه بس هو هيقولها غمضى عينك و هى هتغمض عينها و هيقبل يدها و تفتح حياه عينها و مش هتلاقيه و تقلق
اركان و شبيه هيتحدثوا مع بعض و بعدها هيحضنوا بعض و شبيه اركان هيكون معاه ابره بدو يقتل اركان بيها بس هتدخل الشرطه و معاها حياه و باسم و شبيه اركان هيوهم حياه ان هو اركان و هى هتروح عند شبيه اركان و تحضنه فيقولها ان فى جرح فى ايده فهى هتقول ان اركان فى وشم بايده مش جرح و هتضربه كف و هترجع هى واركان على البيت
شبيه اركان يتذكر كف حياه و اركان يدخل الغرفه و يدور على حياه بس مش هيلاقيها و يخاف عليها و يفتكر الكف اللى ضربته لشبيه و يصرخ و يطلع على الشرفه و يلاقيها و هى تقوله كل عام وانت بخير و هو يقولها انه خاف عليها
العصابه راح تخطف اركان فى يوم عيد ميلاد و هيدخل شبيهه البيت و اركان هيدخل السجن بدل شبيهه و حياه هتروح السجن علشان تشوف شبيه اركان و هتوبخه بسبب انه حاول يفرقها هى و اركان بس متعرفش ان ده اركان مش شبيهه
حياه هتعرف ان اللى معاها فى البيت هو شبيه اركان و هترفع عليه المسدس و هتتفق مع الشرطه و هيخلوا اركان يقابل العصابه بصفته شبيه اركان و هيقبضوا عليهم
اركان راح يسامح شبيهه لانه مقربش من حياه و كمان لما كانت حياه مريضه هو اللى سهر جنبها علشان كان حاسس بالذب اتجاهها و علشان ان العصابه كانت خاطفه والده شبيه اركان و هما طلبوا منه انه ينتحل شخصيه اركان و هو عمل زى ما طلبوا منه