الله يرحمه ما اعرف يرحمها
حقيقة ارى ان حياة المثليين حياة بائسة بكل المعاني
فى العراق وفى الاربعينات كانت هناك فنان مشهور جدا هو بالاساس بنت ولم تقم بتغيير جنسها حتى وفاتها عام 1944
ابحثوا فى موضوع مسعود العمارتلي وكيف استطاعت ان تصل للشهرة فى مجتمع شرقي محافظ
![]()
لا انسه كات بل نزعه داخلية نحو الارتجال والخشونة حتى انها تزوجت اخر حياتها حتى تم دس السم لها من قبل الزوجة
الضغط على المرأة فى مجتمع محافظ لا يجعلها تفكر ان تحذو حذو الرجال فالمرأة بطبيعتها تحب انوثتها