قرار صادر من وزير التعليم العالي بفصل جامعة البصرة مذكر عن مؤنث يبدوا ن ما تعملة داعش بلموصل مع الطلبة يحدث بلبصرة وباسم ابطال الدين الصحيح ابناء المرجعية ورجالها فكما يبدو انهم متشابهون بالافكار ولكن مختلفون بلطائفة فاي حرب قذرة هذة واي مصير للعراقين يصار الذين يحاربون الحياة والعلم مافرقكم عن داعش
يعج الشارع في مظاهرات عن الفساد والفاسدين وهذا اليس بفساد كبير؟؟؟ بينما الناس تتظاهر هناك من يعملون بلخفاء وبطرق قانونية و بلطرق القانونية الصحيحة وباسلوب يتناسب مع ماتقلة المرجعية فهم لايحيدون عن ماتقولة المرجعية بشيء في فهم يجزئون ويتقاسمون المواقع المجزئة بينهم وبعد استتباب الامر لهم سيقولون انها رغبة الناس وهذا هو الاصلاح جئنا بة الاصلاح هو بفصل الجامعات وفصل المدارس يالة من تفكير عميق متبحر بلفساد واسبابة فهو يفهم الفساد على طريقة تفكيرةورؤياة لمعنى المختلف عنة فهو يرى هذا المختلف اما عدو او حق لة ان يستلبة ولذا فحسب مفهومة ان الخطاء يقع على الفتاة عندما تتعرض لاسائة فهو ليس ملام ولايوجد علية اي خطاء فهو البطل الصنديد والقائد الرعديد الذي تتباكى تحت يدية الاناث طلبا للرحمة والمغفرة والتي هو يتعطف ويتكرم باعطائها اياها فهو متعطف عليها سمح لها بلذهاب للمدرسة او ا تدخل بمراحل تعليمية متقدمة وتكون بوقا صدحا يردد ببطولاتة ورجولتة التي لاتقهر هو بهذا يكشف ما يوجد في مكنوناتة م سماجة وحماقة والتي حتى الناس البسطاء يترفعون عنها ولايفكرون بها فمفهوم السلوك الصحيح والغير صحيح مفهوم نسبي وهناك كثير من الامور والمواقف التي تحكمة فلا الفصل ينهي السلوك الغير الصحيح ويزيد السلوك الصحيح ولاالدمج انما طريقة التفكير الصحيحة هي ماتجعل الفرد يرتقي بتفكيرة ويبتعد عن السوء حتى لو كان موجود امامة او كما نقولها بلدارج هذا يعتمد على التربية فمن تربى على احترام نفسة واحترام الاخرين لايتصرف بطريقة غير محترمة ومن تربى على العكس من ذاك يكون سلوكة غير محترم حتى لو كان في ارفع الاماكن واعلاهم بلرتب ولذا فان التربية الاجتماعية تاخذ حيزا كبيرا في حياة الافراد وهذة التربية الاجتماعية ليست بلفصل لان هذا انقراض فالمجتمعات الحية تندمج وتتواصل مع بعضها البعض وتصحح اخطاء بعضها البعض من خلال تواجدهم معا وليس بلفصل يادواعش الحكومات
ولم نسمع حتى الان بمحاكمة لص او محاسبتة او حتى سحب الاموال منه او سحب صلاحياتة وهاهو كبيرهم بعد ان استشعر بلخطر فر هاربا وما ان طمئنوة حتى عاد باستقبال حافل لكل ستاف الحكومة من قائمتة هذا ليس بفساد فهلاء يحكمون بامر الله وباوراق قانونية ونظامية انهم جماعة احدة يفصلون ويعينون داخل حصصهم مسموح لهم وليذهب الناس واخلاقهم الاجتماعية وسلوكياتهم لتضرب بعرض الحائط فهؤلاء شعوب مقهورة وهمج لايعرفون الصحيح ومن السهل التحكم بهم م خلال تسليط الصوص والقتلة عليهم وعلى عوائلهم
اللهم قوي ايمانهم وسدد خطاهم بمايخدم بقائهم ويثبتهم اكثر اكثر حتى لو خرجت المظاهرت فهية ظاهرة لتثبيت بقائهم كما يبدوا فكما يبدو ان الشعب هم الصوص الذين يجب محاسبتهم
ولذا فان مانسمعة بالاخبار من اخبار شباب وعوائل يذهبون بهجرات جماعية وبظروف قاسية ومؤلمة هي دليل على انتصارنا في محاربة الفاسدين
فاي بلد نبني واي فكر لة يروج ؟ واي وزير هذا الذي يعمل على فصل الطلبة في مراحل التعليم المتقدمة اي علماء ومفكرين سيخرجون ؟؟في مقابلة تلفازية لة قال انة اذا ما استحكمت علية الامور يفكر في مخافة الله وواضح انة يخاف الله بشدة وخصوصا في عملية الاختلاط التي تقود الفسق والفجور والعياذ بالله
في زمن الرسول الكريم كانت النساء تخرج وتعمل حتى انة تزوج من امراءة تاجرة ولم يطالب الرسول وهو في ذاك المجتمع البدائي الجاهل بفصل الذكور عن الاناث
يبدو ان ماموجود عندنا هم حتى اعلم وافهم من الرسول يبدو انهم يفكرون بطريقة امر دبر بليل