رائع
شكراا لك ع النقل
تسلم الايادي
شكرا جزيلا
شكرا زمرد مشهد معبر يحكي قصة الاباء الطيبين وقد رشقتهم الحياة باعاصير الالم واللوعه حينما تجرف سيول المصاعب احلامنا وتطلعاتنا فنبقى كالطيور المكسورة الجناح ومابقى لنا سوى احضان اب يغمرنا بحنانه وياخذ عنا الهموم ويلوكها بلسانه فيتحمل مرارتها لتهدا العواصف ويعم السلام والسكينه فطوبى لاولئك الذين مشوا حفاة على جمر المشقات وحملونا على اكتاف عزائمهم فلم ينثنوا اويتوانوا حتى نصل الى بر الامان
شكرا زمرد ع الفديو والفلم الجميل