ساهر يقول لفدية أنه سيكون من الأفضل لو أنهم لا ينامون طوال الليل ولكن فدية تغمي عليها . ساهر بقول أن سيندورا أن تكون مختلطة شيء للاكل على النعاس، ساهر يذهب لجلب الشاي. من ناحية أخرى، سيندورا تحكي في الهاتف ليبلغه أن الجميع في المنزل، وفاقدين الوعي وساهر يحمل فدية ويذهبون بعيدا عن المنزل. السفاحين يوصلون للبيت ولكن ساهر يهرب في سيارة. ساهر يسوق سيارة ويغمي عليه ويجي شاحنه كان يدعمه لساهر بس (الله ستر عليه) وتقع السيارة إلى أسفل المنحدر ويضرب شجرة. في صباح اليوم التالي، ساهر وفدية يستيقظون وساهر يقول لفدية سيندورا تحاول لقتلهم. ساهر يقول لفدية يجب أن يسلموا الشريط في المحكمة قبل المساء. ثم يرون السفاحين ويهربون. وفي الوقت نفسه، شالو تقول ان ساهر ليس في المنزل. شينو يفترض انهم ذهبوا لإعطاء الشريط. راجيف ومروى يعودون من شهر العسل . من ناحية أخرى، السفاحين يبلغون سيندورا أن ساهر وفدية تمكنوا من الهروب. سيندورا تأمر الرجل لها لوضع ملصقات لفدية وساهر وتعطيهم مكافاة وتقول لهم في مكافاة كبيرة لمن يقدم معلومات عن أماكن وجودهم. وفي الوقت نفسه، أوما تتساءل: لماذا ساهر وفدية لم يعودوا بعد على الرغم من أنها المساء. شينو يذهب إلى مركز الشرطه ويقول لهم ان ساهر وفدية لم آتو إلى مركز الشرطة. ساهر وفدية يأخذون غرفة في لودج. مالك لودج يرى ملصق لساهر وفدية ولودج يتصل الى الرقم يلي موجود في الملصق وياتون السفاحين ومالك لودج يقول لهم فدية وساهر في الغرفة ويذهبون السفاحين الى الغرفة ويطلقون النار عليهم

وفاجأ السفاحين أن يعرفون ساهر وفدية هربوا حتى من لودج. سيندورا أؤمرت لهم للحصول على ساهر وفدية قتل بأي ثمن! ساهر يرى الملصقات وساهر يقول هاد خطط من سيندورا . ساهر يحاول بالاتصال بشينو لكن سيندورا ترد عليه. وسيندورا تحكي مع السفاحين وتقول لهم اتعقبت المكالمة الفارغة ، وبالتالي ساهر وفدية لن يموتو. من ناحية أخرى، ياداف يؤكد لشينو أن هناك بعض المواد مختلطة في الآيس كريم. ساهر وفدية يتمكنون من العثور على كوخ صغير واللجوء هناك ليلا. فدية تبرد،وساهر يشعل نار. السفاحين يرون الدخان ويتجه نحو ذلك. وفي الوقت نفسه، ساهر وفدية يطفون النار خوفا من أن شخصا ما قد يراه. والسفاحين ياتون ومعاهم سيندورا ويصبون البنزين الى الكوخ وسيندورا تقول وداعا لساهر وفدية قبل وضع كوخ على النار وسيندورا تشغل النار ! من ناحية أخرى، ساهر يرى سيندورا من خلال فتحة. فدية وانهم تمكنوا الهروب من المخرج الخلفي. فقط بعد ذلك، القرويين تصرخ طلبا للمساعدة في اطفاء الحريق. سيندورا تنصدك لما تسمعهم يقولون أن لا أحد كان داخل الكوخ! وفي الوقت نفسه، ياداف وشينو يبحذون عن ساهر وفدية ويقولون لشينو عن كوخ التي أحرقت في مكان قريب، لذلك قرروا بالتحقق للمكان. ساهر يتصل الى هاتف المنزل . أوما ترد على الهاتف واما تقول لساهر تعال على المنزل واشتريلك العاب . ثم يقول ساهر أنه كان يتظاهر فقط لأنه مريض ويطلب منها عدم إبلاغ أي شخص. وعد لقول الحقيقة كاملة في وقت لاحق. أوما يبلغه أنه سيكون هناك احتفال ديني عقد في وقت لاحق ويطلب منه أن يحضر الاحتفال . ساهر يوعد أوما أنه سيعود بالتأكيد. وبعد ذلك ، يرون سيندورا في سيارتها.

ساهر يقول لفدية أنه سيكون لديهم للذهاب من الغابة لسيندورا سيتم اتخاذ الطريق السريع. وبعد ذلك ساهر وفدية يرون ألوهية الرب . ساهر يوعد فدية أن الشريط ستكشف بالتأكيد . ثم ساهر يضع الاحمر على جبهتها لفدية ويقسم أنه سيكون دائما معا. ساهر يخفي الشريط في مربع بالقرب. قم سيندورا ترى فدية وساهر. سيندورا تهددهم وترفع لهم السلاح ويسألهم عما إذا كانوا يريدون أن يسقطون من الجبل أو الحصول على الطلقة. ساهر يقول لسيندورا ويحكى لها كل شي التي قد مضى من قبل . سيندورا تقول أن كل شيء من حقها وتعرف كيفية الحصول عليه! انها يسخر منهم عن تحدي لها! ! سيندورا تقول لساهر أنها سوف اعترف كل شي الان اذا فدية قد ماتت ! وتقول ان سائت ايامي يوم من تزوجت والدهما والدته وجلبت لها زوجة الأب وكانت تسير الامور قد تحولت إلى الأسوأ في اليوم الذي ولدت! وقالت انها تعترف انها قد تمنى موته كل لحظة لأنها يكره له وكان حتى حرض أخواتها ضده! وتشرح سيندورا كل شي الذي مضاها من قبل، ! ساهر وفدية مصدومون عن كل الشي يلي قالتها سيندورا! وسيندورا تسأل عن الشريط ولكن سااهر يقول سبق أن أعطيت بعيدا. سيندورا أنها لا تهتم وتسأل ساهريستعدون للموت. ساهر يدعي حبه لفدية مرة أخرى وقال له أنهم سوف نكون معا في حياتهم المقبلة أيضا. فدية وساهر وعدوا بأنهم سيكونون معا . سيندورا تطلق النار على ساهر ولكن يجي الطلقه لفدية. ثم سيندورا تطلق النار لساهر لكنه يعد بأن القصة لم تنتهي بعد!
سيندورا تنظر إلى جثث ساهر وفدية وتعلن أن القصة قد انتهت! ياداف وشينو يصلون الى المكان، وشينو صدم لرؤية ساعر وفدية ميتين! شينو ينهار . سيندورا ملطخة بالدم، وتذهب إلى مكان قريب وتغسل وجهها. وتصرخ وتقول أنها انتصرت! سيندورا تعود الى ارض البيت وتركض الى غرفتها. وتراها مروى . وفي الوقت نفسه، أوما تسأل العائلة لاتخاذ الترتيبات اللازمة للاحتفال ديني. الجميع يتساءل أين ساهر، وفدية وشينو يجيب جثة فدية وساهر و اوما تصرخ وسيندورا تسمع في غرفتها

منقول