ان العقل يقود الى الطريق المسدود و لكن اذا كان هنالك حل
فأنه يجب ان يوجد لا في العقل وانما في فحص التجربة
اللامنتمي - كولن ولسون
ان العقل يقود الى الطريق المسدود و لكن اذا كان هنالك حل
فأنه يجب ان يوجد لا في العقل وانما في فحص التجربة
اللامنتمي - كولن ولسون
لقد كان يهب عليّ من افق مستقبلي مظلم نسيم مستمر بطيء
وكان ذلك النسيم يعادل كل الافكار التي حاول الناس ان يحشروها
في ذهني خلال السنوات اللاحقيقية التي عشتها
اللامنتمي - كولن ولسون
ان الحرية هي ايجاد اتجاه عملي يهب تعبيرًا عن ذلك الجزء من النفس
اللامنتمي - كولن ولسون
كفاحي...
هتلر
ان ثورة الامام الحسين عليه السلام في كربلاء كانت حتمية الوقوع وضرورة لابد منها للقيام بوجه الانحراف الاموي في حينه ولتكون تلك الثورة مشعلاً وضاءاً وعلماً خفاقاً للمؤمنين لما بعد ذلك والى يوم الدين للسعي الحقيقي والجاد لتطبيق شرع الله المقدس في الارض ولو كره الكافرون وهي ضرورة كما قلنا في التمهيد الرئيسي لحركة الامام المهدي عليه السلام ولان التاكيد عليها تاكيد الهي ولتكامل مقوماتها من كل الجوانب دون غيرها من الحركات التي قام بها المعصومون عليهم السلام ولانها اصبحت ميزان عام للتفريق بين الحق والباطل والى يومنا هذا.
الفصل الثاني
الغيبة الكبرى موسوعة الامام المهدي
(عليه السلام)
للسيد الشهيد محمد محمد الصدر (قدس
سره)
المعجم الموضوعي ص ٣٢٩
كل الذين ربطوا سعادتهم بالاخرين، ماتوا مقتولين من الوحده "
دوستويفسكي . الأبله
...
كلما اصادف من العقول الفارغة من الأيمان و المتمرسة بالتباهي لذاك الفراغ،
أشعر انها عقول حمير تتودد للعصيان و تخشى العصى،
تجد سعادتها بما تطفح من فلسفة منمقة تحثها على عصيان الحقيقة و التمرغ بالوهم
و تبقى جائعة لا تشبع لحيث الحقيقة الأهم و الكبرى حين لايشفع الندم.
( مدري منو)
قرأته سابقاً
المفكر العراقي الدكتور علي الوردي :
كنت اصبغ حذائي ذات يوم على رصيف شارع في نيويورك ، وكان الصباغ يتوقف عن الصبغ بين لحظه وأخرى ليتحدث إلى رجل كان واقفا بجانبه وعليه سيماء الوقار ، لقد كانا يتحدثان عن رحلة صيد قام بها ذلك الرجل الوقور هو وزوجته في سواحل كاليفورنيا الأمريكية
وبعد ذهاب ذلك الرجل سألت الصباغ عنه فقال : انه صديق ، وهو مدير هذا المستشفى وأشار بيديه إلى مستشفى قريب كبير جدًا ، لعل مستشفانا الحكومي لا يصلح أن يكون مطبخا فيه
لقد ذهلت حقا حين وجدت ذلك المدير الكبير يتحدث إلى الصباغ الذي كان يصبغ حذائي ، ولقد تذكرت انا ذاك مايروى عن علي بن أبي طالب عليه السلام من أنه كان في ايام خلافته في الكوفة يكثر من الجلوس في دكان بقال ( ميثم التمار)
إذ كان البقال صديقه ، وكان الخليفة يبيع التمر مكانه إذا غاب .
يقول الإمام الصادق عليه السلام : ما من رجل تكبر أو تجبر الا لذلة وجدها في نفسه ، وهذا قول يصدق في حالات كثيرة ...
خوارق اللاشعور للدكتور علي الوردي
..
اريد ان أعيش
ستمضي أيامك المُثقلة وتحتضنك البشائر من كُلِ مكان يوماً ما ثق بالله ولا تيأس