عشره اسباب لحبك
#أولًا مُنذ أن رأيتك لم أعد أنا ، كما أنا ولم يُعد قلبي كما كان .
#ثانياً : أصبحت جُزءاً مني أو ربمّا كُلي فكل ثانية ودقيقة وساعة لكَ منها النصيبُ الكبير كأنمّا وقتي أصبح لك وعقلي أصبح منزُلك .
#ثالثاً : أصبحت أراكَ في المّنام حتى في أحلام اليقظه أصبحت أُحب أن أنام ، فاني من الشوق سأفرح بلقاءً حتى لو كانَ حُلماً أو خيال .
#رابعاً : أصبحتُ أذهب كثيراً للخيال حيثُ أراك هُناك ، أصبحت كثير السّرحان قليل الكلام فكأن حُبك لم يُصب قلبي إنمّا كل ما بيَ .
#خامساً : أحببتُك بعمّق ، بِعُمقاً مؤلم أحببتك حُباً غريب أحببتك دون أن اتعمق في معرفتك دون حديثًا ولا لقاءّ ، أحببتُك من بعيد لأني خشيُتك،
#سادساً : كانت عيناكَ السّلامُ والضيّاع ، كانت إبتسامتك الحياة والجمّال ، كان صوتك الأمانُ والدواء من كُل داءّ .
#سابعاً : تغيرت ، تغيرتُ كثيرًا ، حولي الكثير ولكني وحيد دونك وتمنيتُ كثيرًا بـ ليتهم أنت ، ليتهم البعيدين وأنت القريبّ .
#ثامناً : بكيتُك كثيراً وأنا الذي لم يبكي يوماً من الحُب ، أتعلم أنا صابراً قوياً عشتُ بحبك وحيداً كاتمّا عن وجعي وأنت لم تعرف يوماً بوجودي.
#تاسعاً : أتعلم زاد الحُب حتى رأيتُ في الفِرار منك الفُرار إليك والنهاية منك بها ألفُ بداية ، ومن الهروب منك أجد إليك ملجئي .
#أخيراً : أعلم أن حُبي لك يشُابه الجنون ولكني بُليت وعسّى أني في يوماً أنسّاك ولا أعود لذكراك عساني يومًا أعود كما كُنت أبتسمُ من الداخل .
رد مع اقتباس
....عاش ذوقچ الراقی الرفیع خیتی جیمینی استمتعت ...
