1- في المغرب، الماعز يتسلق أشجار الأرغان من أجل أكل ثمارها، وهذا المنظر مألوف بالنسبة للسكان المحليين، لكن غالبا ما يصدم المسافرين لرؤية هذه الظاهرة الغريبة.
2- "البحيرة الخضراء" أو "جرين ليك"، وتقع أسفل جبال النمسا Hochschwab بالقرب من بلدة Tragoess، وهي تبدو وكأنها مجرد بحيرة أخرى للوهلة الأولى، لكن المثير للإعجاب هو أن عمقها في فصل الشتاء يبلغ 3-6 قدما فقط، وتحيط بها الحدائق، وفي فصل الصيف، عندما تذوب الثلوج في الجبال يزيد عمق البحيرة إلى 40 قدما، وتصبح الحدائق المحيطة بها مغمورة تماما.
3- Cashiers أو "كاشيرز" هي مدينة تقع في وسط جبال "بلو ريدج" في ولاية كارولينا الشمالية، ولمدة 30 دقيقة كل يوم في الساعة 05:30 من أواخر أكتوبر/ تشرين الاول وحتى أوائل نوفمبر/ تشرين الثاني ومرة ??أخرى من منتصف فبراير/ شباط إلى أوائل شهر مارس/ آذار، يمكنك أن ترى الظل على شكل دب عملاق.
4-الشفق القطبي واحد من أكثر العروض الطبيعية الرائعة، وهو يتكون من الجسيمات المشحونة كهربائيا من الشمس التي تتحد مع الغازات المختلفة لإنتاج عرض ضوء متعدد الألوان، وعادة ما يحدث من سبتمبر/ ايلول إلى أوائل أبريل/ نيسان في وجهات مثل كندا وألاسكا وأيسلندا وشمال اسكندنافيا.
5- بعد أن ضرب الفيضان إقليم السند الباكستاني في عام 2010، زحفت الملايين من العناكب إلى بر الأمان في الأشجار ونسجت شباكها و النتيجة أشجار بهذا الشكل الرائع.
6-بحيرة "هيلير"، وتقع في أرخبيل "ريشيرشا" Rechercha في أستراليا، وهي ليست البحيرة الوردية الوحيدة في الوجود، لكن بينما تتغير ألوان البحيرات الوردية الأخرى في درجات حرارة مختلفة، تحافظ بحيرة "هيلير" على نفس اللون على مدار العام، حتى عندما تتم تعبئته في زجاجات، ولازال سبب اللون مجهولا، رغم أنه يقال إن هذا نتيجة احتوائها على كميات وأنواع مختلفة من البكتيريا.
7-في كل عام، من مايو/ ايار إلى يوليو/ تموز، تسبح الملايين من أسماك السردين من المياه الباردة في كيب بوينت جنوب أفريقيا إلى ساحل كوازولو-ناتال، ولأنها تسافر في مجموعات فتشكل دوامات يأتي الغواصون من مختلف أنحاء العالم لمشاهدتها.
8- في وجهات مثل بورتوريكو وجزر المالديف، تخلق العوالق النباتية المضيئة مياها متلألئة مذهلة.
9-كل صيف، تحلق حوالي 1.5 مليون من الخفافيش فوق سماء أوستن، تكساس، وتنتج عرضا طبيعيا مذهلا
م