عيناي تعاند كبريائي .. وتراقبك !
عيناي تعاند كبريائي .. وتراقبك !
وكيفَ لآ أشتآقْ وأنتِ جزءٌ يَسكُنْ أعمآقِي !
أتخبط يمينا و شمالا في بحر عشقك...بمدك و جزرك ...
بقبولك و رفضك ...
ببرودك و اشتياقك ...
بحنانك و قسوتك ...
أصبحت كالتائهة في عالم مبني على حقائق ...
و كأنني فوق رمال متحركة.... لم أعد أعرف.... أين أقف...
كل مساءيحملني شوقي وحنيني
اليك
فيزورني طيفك ويخطفني من
نفسي
ويحمل روحي
... اليك
لا عيش الحلم بين
عينيك
وبين بحور
عشقك
وابحر في فيض
حبك
بلا مجداف
بلا اسباب
سوى إني احبك
وأشتاققك
يحميني شراعي الذي هو
حنانك
وطوق نجاتي
همساتك
وكلماتك
ورقٌة حروفك
وتزهر كل ليله ورود اشواقي
اليك
فاسقيها من دمع عيني
وابقيها لا زرعها حدائق
عطفك
قد لا تأتيني في واقعي
اليوم اوغدا
ولكني سفن اشواقي دائما
بانتظارك
لتبحر اليك
فانت في القلب حياتي
وحبك عنواني
وقلبك مسكني
ووطني....
لا اجيد تمثيل دور السعاده في غيابك ...!!!
مشبعه ب الكبرياء ، مترفه بذاتي ، وعاشقه لنفسي ، ومشفقه على كل من يعتقد انّ غيابهہ س يؤلمني..
لم أعُد أعرفني ، هل أنت بداخلي
أم رحلت مني ؟
لماذا تُراودني بكل فكرةٍ
تطرأ علي ولا تزال
بعيدًا عني ..!
ذكراك كأنفاسٍ تُلازمني
لا تثق بـ طيبتي ف اانا سيئة عند آلالـم… ×_×
ليتنا نقف الزماان في اوقات كنا سعداء بها حقااا
اشتقت اليكم ب كل الغااات العالم ..