ممممم مدام رايدها حرب المناقشة والمعلومات ..فلتكن حرب
.....
المجتمع آنذاك كان يعيش يجهل ليس له مثيل...كانو لا يحترمون المرأة بأي احترام أو معامله جيده لذلك شائت قدرة الله أن يكون الأنبياء من صنف الرجال لأن المراة كانت لا تحضى بإمكانه المناسبه فكيف إذا جاءت برسالة لا مؤيد لها بين البشر؟؟؟
الرجال آنذاك لم يتمكنوا من إقناع المجتمع بوجود الاه على الرغم من هيمنة مكانتهم الاجتماعية فكيف بالمرأة؟ ؟؟انضر إلى حكمه الله ونزول رحمته إلى مستوى عقل البشر...!!!!!!
فالذي تتكلم عنه بالماضي أكلت عليه السنون وولت. ...
نحن في عصر التكنولوجيا والقرن الواحد والعشرين ولازال الرجال تفكر بهذا التفكير.....
والعجيب بالأمر يقولون نحن أكثر انفتاحا