من قبل نص ساعة ردت اروح انام بس طلعتلي سالفة ما اكدر اعوفها
من قبل نص ساعة ردت اروح انام بس طلعتلي سالفة ما اكدر اعوفها
لستُ من فخّارٍ ... لستُ بقيّة الطين في يد رب المُحَترَف الذي تتشكّل الآلهة على يديه ... ذات ليلة كنتُ الطيف الذي زار المكان .. ليمكث فيه عمره ... لستُ من فخّار ... لم توقد لي امرأة جيبها لأكون ناعماً كالخزف الصيني .. لا أؤمن بآلهة الورديّة الإضافية .. تلك التي تأتي و كأنها على هامش يوم عمل طويل ....
الخروج عن السرب .. كالجزء المشوه من النص ... الذي يقتطعه الكاتب ... ليحتفظ ببقيته في جيبه .. عملة نقدية ... أو ذكرى لانتصاره على القرّاء ... هو خروج عن سرب القرّاء ..... تقريباً
الكتابة بالسبابة ..... فن المقهورين ... و هم على عتبة الرب .... هي طرقات على باب السماء ... من كوة أرضية
هناك فرق بين أن تكتب ما تشعر به ... أو تشعر بما تكتبه .. أو تشعر و أنت تكتب ... أو تكتب لتشعر ... هو الفرق الذي تدركه حين تقرأ فتشعر بشيء لا ينتمي لكل ما تقدّم !!
اعترف
غصة قلب
وانين روح
وتيهان بين خيارين
.......
سمعت صوت ابي بعد خروجة من ذلك المكان
انا سعيدة من اجله .... على الرغم من مشاجرة الامس الصاخبة ...
تابعت مسلسل ويبقى الامل
اعترف جوووعانه
اعترف الوقت دا يداهمني