ركبتي توجعني
ركبتي توجعني
شيء مخيف ان يكون المرء ذكيا ...و لعل مما يخفف هذا الشعور انه لا يدرك الفارق بينه وبين الاخرين معظم الاحيان ..لكنه يصطدم بهذه الحقيقة بين وجه و آخر ...
احس روحي توجعني ومن قهري ادخل للمنتدى
مااعرف شسوي
عقلي مرهق
فكأنما كل شيءٍ يسكن في رأسي
الكثير من المراهنات تولد خاسرة منذ بدايتها ... حدسك فرسك فلا تخذله بفرص إضافية
الأدب لا يعفي من ضرورة سوء الأدب أحياناً
حين نملّ من تكرار الجمال .. نبحث عن القبح .. لا كبديل .. و إنما كمظهر آخر لجمال خارج معيارنا القيمي
الحكمة استوطنت النقد ... رأس النقد هو ما وراء الحكمة
بعض التواقيع .. لا يمكن مهرها ... لأنها مخيفة حتى لكاتبها !!
من ذاكرة مضت ... كان إهداء رسالة الماجستير إلى روح أستاذي المشرف ... الإنسان الاستثنائي الكبير
في عقدة انقطاعي إلا منك ..
أيها الهاطل كحجيج الصباحات على أعتاب الصخب ..
القارّ في ذاكرة الأشياء كما الذكرى ..
لا زالت تداعيات ما تكتنزه اللحظات الأخيرة تبوصل تساؤلاتي عنك ..
أيها المنتمي لبياض الزمن الجميل ..
لم تنفكَّ تستدعي كل قرارة السكون فيَّ .. وما تمخضت التأملات إلا من ......
أكان لا بد أن تُغرق في غيابك لتؤسس فداحة الحضور ؟؟!!
إليك وأنا أرتلها لروحك الطاهرة ..
حصاد بذارك أيها الإنسان .. والأب .. والأستاذ
إليك وحدك أستاذي الفاضل .. حسن جبار شمسي .