السلام عليكم :
لسنا بؤساء حتى ياتي فكتور عراقي ويكتب عنا قصه لاننا شعب مؤمن برسالته ووطنيته ولن ينحني لطغاه ...
لذا لن تكتمل قصه كاتب يريد الشهره على حساب الاوجاع ...
عمدا فكتور في البؤساء لتجسيد حدث مؤلم مرت به العاصمه باريس بعد معركه ( مونترلو )
اما الان في العراق فقد تكون الاحداث مشابهه من حيث السيطره والاحتلال الا ان العراق لم يياس ولن يصبح يائس ابدا لان له قياده مؤمنه وصادقه تدفعه الى الاستمرار في الدفاع عن نفسه وطرد الغزات المعتدين ...
اللهم انصر الحشد الشعبي والقوات المسلحه ...
بقلمي
عراق الاحبه