والسبب ليس الفرد العادي
بل هم رجال الدين الذين سخروا الدين لخدمة مصالح الملك والسلطان
وكفروا من لا يتبع مناهجهم وعقائدهم وحرموا كثيرا وحللوا كثيرا
الاسلام السياسي يعني
والسبب ليس الفرد العادي
بل هم رجال الدين الذين سخروا الدين لخدمة مصالح الملك والسلطان
وكفروا من لا يتبع مناهجهم وعقائدهم وحرموا كثيرا وحللوا كثيرا
الاسلام السياسي يعني
عزيزي الغالي. عمو ضياء .
لا شك أن الثقافة الدينية كما هي في تصورها وواقعها الإنساني كانعكاس أو امتداد للدين، تختلف كثيراً أو قليلاً عن الدين نفسه في مصادره وأصوله – وهذا أمرٌ معروف بطبيعة الحال -. وهذا الافتراق هنا بين الدين نفسه وتصوره، إنما هو افتراقٌ طبيعي في ظل ضرورات الاجتهاد الفقهي والديني وحاجاتنا الواقعية لتفسير الدين وتفصيله وشرح تلك النصوص الدينية الأصيلة المتوارثة جيلاً بعد جيل، بلحاظ تعدد ظروف الواقع تجاه النص وظرف نزوله أو صدوره، وبلحاظ ما علق ويعلق بالنص باستمرار من تلويث نصي وتفسيري على مر العصور خصوصاً بعد انقطاع الوحي وغياب .وسلام على روح سيدي. السيد الشهيد الطاهر.
التعديل الأخير تم بواسطة اساور ورد ; 22/August/2015 الساعة 12:38 am
إن الثقافة ذات طبيعة نقدية ووظيفة تنويرية. وهذا ما يؤهِّلها لأن تغدو مصدر حساسية أمام الفكر الديني. فهل نغلق الفكر الديني ولا نعرِّضه لنقد الثقافة واستفزازها بحجة الحفاظ على قدسية الدين، فنعود إلى عصور الانحطاط؟ أم نفعل العكس في دفع الثقافة ومعطياتها إلى أقصى درجات التفاعل مع الفكر الديني، فيكون هذا بداية لإرساء أسُس التجدد الحضاري الإسلامي في هذا المفصل التاريخي المخيف من تاريخ أمتنا؟
إن حاجة فكرنا الديني ماسة إلى قوة الحرية كما تتجلَّى في الثقافة الحية؛ كما أن حاجة ثقافتنا ماسة إلى يقين الدين وشفافيته كما هي في الفكر الديني الأصيل
بالفعل ,,
العرب لم يطبقوا تعاليم الاسلام بشكل صحيح غلفهم التعصب وتقديس رجال الدين الى حد العباده وانتقاد من يخالفهم الرأي ( المثقف)
فأن قلت رجل الدين مثلي ولا اختلاف (فهو معرض للخطأ والزلل ) ثاروا عليك واتهموك بالكفر وهذا نابع من جهل منتشر للاسف
وبعض رجال الدين استغلوا هذا لتحقيق مصالح دنيئه تخدم مصلحتهم ف سحقاً لعمائم تقوم على خداع الناس ورياءٍ فقط ,, مع الاحترام للمراجع
لو انهم اتبعوا ما قاله محمد ص لعلموا من هو المثقف الحقيقي وكيف يكون مثقفا ومتديناً في وقت واحد
طرح مميز وردة تقييم مستحق
الدين مجموعة من المعتقدات القلبية والوان من السلوك العملي المتطابقة مع تلك المعتقدات» ويشتمل في بُعد العقائد على الايمان بوحدانية الله وصفاته الجمالية والجلالية والايمان بالنبوة والمعاد، وتلك ما يُعبَّر عنها بـ «اصول الدين» أو «اصول العقائد» ويشمل في بُعد السلوك كافة الاعمال التي تتطابق مع المعتقدات والتي تجري وفقاً للاوامر والنواهي الالهية باتجاه عبودية الله سبحانه وتعالى.الثقافة في بعض التعاريف على انها شاملة للعقائد والقيم والاخلاق وألوان السلوك المتأثرة بهذه العناصر الثلاثة، وكذلك الآداب والتقاليد والاعراف الخاصة بمجتمع معين. وفي النمط الآخر من التعاريف تعتبر الاداب والتقاليد اللبنة الاساسية للثقافة، وتعرّف الظواهر المجرّدة للسلوكيات دون الاخذ بنظر الاعتبار مرتكزاتها العقائدية على انها ثقافة المجتمع. واخيراً تعرَّف الثقافة في طائفة اخرى من التعاريف بانها العنصر الذي يمنح حياة الانسان المعنى والاتجاه.
اسجل احتفائي وإعجابي بكلامك
دمتي ..
أسعدني حضورك كثيرا صديقي كرار