ياتي ساهر إلى منزل الجده. ويشوف المنزل فارغ، وهو على وشك الرحيل، ولكن يسمع صوت الجده وهي مربوطه . ساهر ينزع ربطها ويقول لجده انا زوج فدية ويساله عن فدية والجده تقول فدية قد رحلت . ساهر يركض إلى إيجاد فدية لكن ياتون الشباب السفاحين ويضربون ساهر وثم يهربون. السفاحين . وفي الوقت نفسه، العربة، التي فدية فيها و مسافرا، وفي طريقها تشوف ساهر عم ينزف وتنهار، ولذلك ياتون السفاحين ويضربون ساهر مرة اخرى. فدية تشعر بعدم الارتياح ويقول هارش أن شيئا غير مرغوب فيه سوف يحدث . ومع ذلك، فإن سائق بقول أنهم لا يمكن أن تذهب إلى أبعد من ذلك بسبب إصلاح الطرق. فدية تصلي للرب وتقول لا يريد لها بمغادرة وفدية وهارش ينزلون من السيارة. ساهر، مازال يركض والسفاحين يركضون خلفه وساهر يتصل بسيندورا ليخبرها أن فدية وانا حياتنا بخطر لكنها سيندورا تعمل نفسها ماتسمع ساهر! وسيندورا سعيدة لذالك! سيندورا تبلغ أوما وشينو أن ساهر قد اتصل بها، وكان يحكي معها بلعجلة . . وفي الوقت نفسه، ساهر جرحه خطير وتمكن من الوصول إلى محطة السكة الحديد ولكن السفاحين توصل له وفي وقت لاحق فدية لاتمكن الوصل الى هارش الى القطار وفدية تقع على الارض وتشوف السلسلة التي فدية اعطاه الى ساهر لحمايته . من ناحية أخرى، القطار يبدأ التحرك وهارش يقول لفدية لمنحه يدها لكنها قد رحل القطار . فدية تسمع الصياح ثم يرى ساهر يضربونه السفاحين فدية تركض لانقاذ ساهر. لكن السفاحين اخذو ساهر في
السيارة. فدية تلاحقهم في السيارة وثم إنها يراهم رموا جسم ساهر في النهر!
فدية تصرخ طلبا للمساعدة وساهر يضرب رأسه على صخرة داخل النهر. والرجال ياتون جلب جسم ساهر. من ناحية أخرى، السفاحين يتصلون بسيندورا ويقول لها أن تمت العملية . وياخذون ساهر إلى المستشفى وساهر عم يتذكر الحوادث تقريبا أول حادث له . وفي الوقت نفسه، أوما تستيقظ وتقول لشينو أن ساهر هو بالتأكيد في ورطة! يقول شالو تتصل بساهر وتقول مابيرد ساهر على الهاتف. شينو تهدئ أوما. سيندورا تسمع وتقول لنفسها أن ساهر لن يعود! فدية تتصل الى المنزل ولكن سيندورا ترد عليه، وفدية تتذكر كل من الاعيب يلي لعبتها سيندورا معها فدية تغلق الخط، . سيندورا تنصدم لرؤية الرقم يلي اتصلت عليه كان من المستشفى. سيندورا تتصل بالسفاح وتسأله عما اذا كان قد رأى أن ساهرغير ميت في الواقع! ويجيب له ويقول انه لم يكن كذلك، . وفي الوقت نفسه، الطبيب يعلم فدية ان ساهر تضرر بشدة على رأسه وأنهم يجهدون لانقاذه. فدية تذهب لتصلي لربها وتتعهد أنه إذا كان أي ضرر يصيب زوجها، أنها سوف لاتتوقف عن الدعاء له ! من ناحية أخرى، ساهر فاقد الوعي سيندورا تدفع المال للسفاح وساهر يتذكر عندما سيندورا كانت تلعب معه والحوداث يلي صار معه ، . ساهر يستعيد وعيه ويقول .. فدية، آسف ". الطبيب يقول لفدية ساهر حالته مستقره. فدية تشعر بالارتياح والسعادة.