أنه البني آدم آنسة ليديا
ينسى نفسه دائما تأخذه العزة بالاثم
العنصرية لاتقتصر على الغرب
حتى في دولنا العربية مااعمقها في جذورنا
ما زالت الجاهلية تسيطر علينا قد لاتجديها
واضحة الا في أوقات الخلافات بين طرفين
تظهر الالقاب والسباب بالاسماء بالرغم ان الاسلام
حرّم الاحتقار للمسلم واعتبر سبابه كقتله لكن
لمن تقولين الا من رحم ربي
شكرا لطرحك عزيزتي