ترجمة مقارنة
ورد في التسبيح الأول من الكتاب الأول (يسار) من گنزا ربا ــ بغداد ــ
ولطالما استشهد به البعض في حالات الوفاة ، ما يلي :
قال الحي وهو مستوٍ على عرشه بين أنواره :
ليكن الموت من نصيب أهل الدنيا
إن آدم عاش ألف عام
فليخرج من جسده قبل أن يشيخ
وقبل أن توهنه الأسقام
ـــ ونفذ الصوت
نحن نسميه الحق ، وأنتم تسمونه الموت .
ـــ كل من لعنه وضع أمام نفسه ستة وستين معثرا.
ـــ الحي هو الذي يرى ، وهو الذي أمر أمرا ، فامتثل صورييل ،
وصار يخلص نشماثا من الجسد ، ويصعد بها إلى الواحد الأحد (؟) .
لا تقبل لديه شفاعة ولا قربان ، ولا يستبدل إنسان بإنسان
....