في الاهتمامات:
مشاركة الزوجين في الهوايات والاهتمامات المشتركة، نقطة إيجابية في أي علاقة وتؤدي إلى نموها بشكل صحي. وليس من المطلوب بالطبع أن تذهب الزوجة غير المهتمة بكرة القدم، لجميع المباريات مع زوجها المولع بهذه الرياضة، كما لا يجب أن يصاحب الرجل زوجته المهتمة بالمسرح بشكل مستمر في عروض مسرحية لا تثير اهتمامه. فمن الطبيعي أن يكون للزوجين مساحات مشتركة مع وجود هوايات مختلفة لكل شخص على حدا. وينصح الخبراء بمحاولة تعزيز مساحة الاهتمامات المشتركة وإظهار التقدير لشريك الحياة في اهتماماته الخاصة.ن موضوع ما.
خفة الدم:
الضحك والابتسام من أكثر ما يخفف أعباء وتحديات الحياة، فتبادل النكات مع شريك الحياة يكسر من جمود الحياة ومللها، لذا فإن المشاركة في لعبة طفولية بين الحين والآخر من شأنها تجديد حيوية العلاقة. المشاركة
اعرف حدود الصراحة
الكذب من العيوب القاتلة لأي علاقة، لكن الكثيرين يقعون في حيرة، فالصراحة قد تتسبب في إحراج الشريك وكذلك عدم الحديث بكل صدق قد يثير شكوك الطرف الآخر. وهنا يجب على الباحثين عن العلاقات الزوجية الناجحة، إيجاد مساحة آمنة في العلاقة من خلال الحفاظ على الصدق ولكن وضع كرامة ومشاعر الطرف الآخر بعين الاعتبار في الوقت نفسه، وفقا للنصائح التي قدمها موقع " theproblemismen".
الذوبان في الحب ولكن !
يتحول الكلام بصيغة "أنا" إلى صيغة "نحن" بعد الزواج فالتقارب بين الزوجين والذي يصل لحد الذوبان في شخصية الآخر، من المحاور المهمة في العلاقة الناجحة، لكن يجب الحرص هنا على الحفاظ على الشخصية المستقلة. ومن المهم أن يحافظ كل طرف على هواياته واستقلاله المادي وعلاقته بالأصدقاء.