الجارة الشريرة تتحدي الترزي الطيب في وجود الشيطان
الزوجةالصالحة ذات القلب الرقيق كانت تعيش مع زوجها الترزي في منزل بسيط و ينعمون بحياة زوجية سعيدة متقين رب العباد في معاملتهم لبعض و لأولادهم. الي جوارهم كانت تسكن أمرأة شريرة تراقبهما حاقدة, تكن لهم شرا" تفرح لحزنهم و مشاكلهم, و لا تكتمل فرحتها دائما لزوال تلك المشكلات.
حاولت توقع بينهما في أوقات كثيرة دون فائدة, لعبت علي الرجل كأنثي و لكنه كان صالحا و طرد شيطانها,
اتفقت هذه المرأة مع أخري أجمل منها و عرضت عليها المال, من أجل أفساد علاقة هذا الرجل بزوجتة, و بدأت هنا المراة اللعوب في الذهاب الي الرجل الطيب مرتدية أجمل ثيابها مظهره الكثير من مفاتنها تطلب منه ان يأتيها لمنزلها ليقوم بفتح أحدي غرف منزلها المغلقة التي لا تستطيع فتحها. و بالفعل الرجل الشهم ذهب ذهب لمنزلها و هنا شرعت المرأة اللعوب في أغرائه بكل ما تستطيع من امكانيات و جمال و أنوثة, لكن الرجل الشهم فتح لها الباب ثم تركها دون اي أهتمام و رحل. و هنا ذهبت بها الي زوجتة, ووقف بي بابها متحدثة معها طلبا لبعض الماء لشعورها بتعب جامد فأدخلتها الزوجة الطيبة و أكرمتها و شربت من مياهها و غادرت المنزل تاركه قطعة القماش الثمينة في بيتها.
عاد الزوج الترزي بعد قليل شاهد القماش الذي باعة لي المرأة اللعوب متذكرا" كلامها و فار دمه و طرد زوجتة ظننا ان أمرأتة هي عشيقة بن المرأة الشريرة, و هنا ذهبت المرأة اللعوب الي السيدة الشريرة تؤكد أنها أوقعت بين الزوجين و تطلب منها المال. و هنا حورت عليها السيدة الشريرة و قالت انها لن تدفع لها الا بعد ان تتأكد بنفسها فهرولت المرأة اللعوب, الي الترزي و طلبت منه قطعة قماش أخري لأنها دخلت تصلي عند أمرأة طيبة و نسيت قطعة القماش.
ان كيدهن عظيم