معاناة اللاجئين عرض مستمر وسط صمت المجتمع الدولى
استمرارا للحالة السيئة التى يعانى منها المهاجرون فى الكثير من البلاد التى هاجروا إليها بطرق غير شرعية، نجد خطوط السكك الحديدية فى مقدونيا والمتجه إلى صربيا، وقد اكتظت بألاف المهاجرين داخل العربات وعلى الخطوط، وبحسب وكالة الأنباء الفرنسية فقد شوهد الآلاف من الأطفال فى محاولة من ذويهم نقلهم داخل القطارات، عبر نوافذه المفتوحة إلى داخل عرباته، وهى مرحلة محفوفة بالمخاطر من قبل مئات السوريين والأفغان والعراقيين حيث القطار وسيلتهم الأسرع للوصول إلى بلجراد المحطة الأخيرة فى الطريق إلى المجر ومنطقة اليورو الأوروبية المفتوحة.
تعد جفجليجا الآن نقطة جذب جديدة للاجئين والمهاجرين مثل جزيرة كوس فى اليونان أو ميناء كاليه الفرنسى .
قدر مسئول فى الصليب الأحمر عبور نحو ألفى شخص يوميا من اليونان إلى مقدونيا بعد أن كان العدد يقارب الألف قبل أسابيع قليلة وهم يتجمعون عند محطة القطار.
يسارع كثير من الأشخاص للوصول إلى المجر قبل اكتمال الجدار الذى تشيده على حدودها مع صربيا بارتفاع أربعة أمتار مع نهاية شهر أغسطس.
جانب من المهاجرين على خطوط السكك الحديدية.
يتابع المهاجرون تنقلاتهم عبر الحدود دون أى تدخل من قوات الشرطة ضدهم لوقفهم أور ردعهم.
تقف قوات الشرطة فى هدوء لمتابعة الموقف دون مهاجمة أى شخص.
يسعى المهاجرون للهروب من الظروف القاسية ليجدوا الأسوأ منها فى البلاد الجديدة.
تدافع المهاجرين داخل القطار.
خطوط السكك الحديدية فى مقدونيا والمتجه إلى صربيا.
سيلفى من داخل القطار.
علامات النصر على أمل فرصة جديدة للحياة.
بعض اللاجئين والمهاجرين.
الاختباء تحت عربات القطار.
آلاف المهاجرين.
رجل شرطة يعطى مياها للمهاجرين.
منقول