تحول معظم الشباب الخريجين في الوقت الحاضر وللأسف الشديد من عاطلين عن العمل إلى عاطل عن الأمل .... حيث فقد معظم الخريجين والكوادر الأكاديمية التي تمثل اللبنة الأساس لبناء العراق الجديد الأمل في التعيين والمساعدة في تطوير العراق وإزالة العصا من الدولاب المتوقف الذي لا زال على حاله منذ ما يقرب العقد من الزمن .... وهذا ما حرك خيال رسامي الكاريكاتير إلى أبتداع بعض الرسوم الساخرة وهذا ما تعبر عنه هذه الصورة الساخرة: