المهاجرون بين الهروب من جحيم الحروب والفقر إلى المصير المجهول
يحاولون الهروب من القهر والحروب الأهلية فى بلادهم، ليخرجوا إلى مصير مجهول خلال الزوارق التى تعبر المياه، ويغرق الكثيرون منهم غالبيتهم من الأطفال والنساء والشيوخ غير القادرين على مواجهة الخطر، ويحلمون بالوصول إلى الأراضى التى تنعم بالحياة والحرية والسلام، ليجدوا مصير أسوأ ينتظرهم سواء من رفضهم وترحيلهم، أو ربما عدم توافر مكان لإقامتهم خلال تواجدهم فى البلاد الجديدة، وقدمت وكالة الأنباء الفرنسية عدة صور للمهاجرين وخاصة السوريين الذى يعانون العيش فى الخلاء أو ربما داخل خيمات إيواء غير مؤهلة للعيش، انتظارا لفرصة للحياة وتسجيل البيانات للحصول على تصريح للإقامة فى بلاد بعيدة عن الحرب فى فرصة لهم ولأبنائهم للحياة.
أحد اللاجئين يأخذ قسط من الراحة خلال انتظاره فى ألمانيا للحصول على تأشيرة بالبقاء.
المهاجرون السوريون على الحدود بين ألمانيا وبولندا وظروف قاسية يعيشها طالبو اللجوء.
المهاجرون ينامون على خطوط السكك الحديدية على الحدود بين مقدونيا واليونان.
خيمة طالبى اللجوء فى ألمانيا الشرقية.
اللاجئون من بورما يسكنون فى الخلاء فى انتظار الموافقة عليهم.
وزير الداخلية الألمانى توماس دى مايتسيره يتحدث مع مساعديه حول مشكلة تدفق اللاجئين بنسبة 40% منذ بداية العام ويطالبهم بسرعة اتخاذ الإجراءات.
بعض المهاجرين خلال انتظار دورهم فى الفحص الطبى فى ألبانيا.
يحاول المهاجرون وطالبو اللجوء تعلم اللغة الألمانية داخل المقر الذى يعيش فيه اللاجئون فى ألمانيا الشرقية.
اللاجئون لدى وصولهم على شاطئ جزيرة كوس اليونانية.
نوم الأطفال على رمال شاطئ كوس بعد رحلة طويلة محفوفة بالخطر.
على شاطئ بحر إيجة التركى قبل التحرك للسواحل اليونانية.
بعض الناجين من قارب الموت على جزيرة كوس اليونانية.
بعض المهاجرين على الشواطئ الإيطالية.
المهاجرون داخل القارب المطاطى فى بحر إيجة.
جانب من عمليات إنقاذ المهاجرين.
منقول