يااااااا لك من كبير
تغريني حد التمسك بك وبك
وأنظر اليك من خلف النافذة خجلا
وفي فمي وردة حمراء .... ايحاء لقلبك من لهفي
بشفاه عارية أرسمك على نافذة الانتظار .. وسجدة في محراب الأنت
وأهيم بك حتى الصبابة ... لكن كن بعيد لتكسوني الرحمة ... وأجعل بيني وبينك تلك المسافة القاهرة لحبك الشجي
سارتر .. زهرة الكاردينيا ... أنرتما ... ما تبثانه يفتح الأفق على حقل دلالات آخر ... مودتي
قال لا ! ولم لا ! ان اكون بلا ! أو أستعين بِهَلاّ!
جمعة مباركة ياذوق وحس وشفرة حياة
حازم .. زهرة : مرحباً مرة بعد أخرى ... جمعة مباركة
(( ثم اتخذتم العجل من بعده و أنتم ظالمون ))
و انتابها أرق نبوءة قومهم ...
هم غافلون و عين الله في النجف. ... عامان من حطب الرماد. .. عامان قبلهما عام من السغب ... يا قول ربي أخطأت أحلامهم ...
هامش يقظة : الرؤيا عالم يقظة. .. و عرابها الشطر الآخر من : يا خالق محمد أسألك بحق محمد
لا يفهم الأشواط إلا من حج و في ضميره الخليل. .. لأنه إمام علم و تقين .. شفر المشاعر و كان ما كان. ... السر في أشواط بني يعقوب. .. و ها نحن على مشارف الشوط الأخير. .. لمن حج حجه الأكبر. .. كانت كلماتي هذه. .. الهذيان من وجهة نظر الآخر
لا تحدث الأشياء صدفة. . سلوا حكاية الأرقام. .. سلوا المنكرين الذين لبسوا على أقوالهم العمائم ليخفوها ... ففضحتهم الحرب
نبوءة أخرى .. غربية هي :
قريباً سنكتب بالمسامير على النوافذ .. ما جف جرحهم حتى اجتمعوا حيث فرت المجدلية ... هناك نبوءة أخرى على شفة نوح .. سفينة من كدكم أيها الفقراء ... أمسكوا أرغفتكم ... ما استطعتم ذلك
جزء من اللعبة أن يسوّق الثلجُ ناراً ... أشعر بالبرد يا بن مريم
